
أسمي احمد من
فلسطين اعمل في امريكا للأسف عملي مع شخص
يهودي في امريكا وكان
يكرهني ودائما
اشوفه يشتم ع العرب حتا الحرب علي غزة
هاذه الايام طردني من العمل
وهذا زاد حقدي
عليه وعلي اليهود هنا في امريكا كان لديه
فتات وزوجة قمة الأثارة وهنا
قررت الانتقام
منه كان يعمل هو وزوجته ويتركون أبنتهم
دوما في المنزل كان عمرها 16
عاما
وكان جميلة ومثيرة
جدا قررت الذهاب لمنزلها وبمجرد فتحها
للباب قمت بأغلق فمها ودخلت
وأغلقة الباب
حاولت الهرب والصراخ ولكني أحكمت قبضتي
عليها وبعد ذالك قمت بأغلاق
فمها بشريط
لاصق وبدأت أجردها
من ملابسها يا اللهول لم أكن أصدق جمالها
الفتان كان
صدرها قمت في الجمال مثل مراءة
ناضجة كانت تحاول الهرب مني وتذرف الدمع
من
عينيها لكن لم أبالي ونذعت ملابسها
كاملة وملابسي وعندما رأت قضيبي رأيت
عيناها
أنفتحا بقوة وكأنها متفاجأت
قاومتني فقمت بضربها وركلها حتا لم تعد
تستطيع أن تقوام
وانا كذالك لم أعد أستطيع
مقاومت جسدها المغري والمثير وصدرها
وفرجها أدخلت قضيبي
بفرجها بدأت تتشهق
من ضخامته وتترجاني أن أخرج قضيبي هيهات لا استطيع
مقاومت
هاذا الجسد لكن تلك الجميلة المثيرة
لم تكن عزراء رغم عمرها 16
عاما فلقد كانت تمارس
الجنس مع صديقها والجميع يعلم هذا أخرجت
قضيبي من فرجها بعد ان قذفت وبدأت بضربها
مرة أخري وكنت قد حضرة معي قضيب بلاستيكي
ضخم وبدأت بأدخاله فرجها وأخراجه لم
تكن
تتحمل حجمه ولم أتوقف حتا جعلتها تبلغ
شهوتها أكثر من مرة حتا أصبحت تصرخ من
قوة
الشهوة اللتي لم تتوقف وهي تحاول أيقافي
ولكني أحببت تعزيبها جنسيا ولم أتوقف
واخرجت القضيب البلاستيكي وادخلت قضيبي
وامارس معها الجنس وأضربها
وهي تصرخ من
الشهوة تلك القذرة تعذبت جنسيا حتي سمعت
صوت الباب يفتح فرأيت
أمها وما أن أغلقت
الباب حتا أنقضضت عليها نازعا ملابسها
وبعدها قيضتها في السرير وكانت تصرخ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنتظرو الجزء
الثاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق