أول نيكة في الاتوبيس

انا كنت بقالى فترة لم اركب اتوبيسات هيئة النقل العام و ركبت اتوبيس كنت رايح عين شمس و لما ركبت بعد فتر الاتوبيس ازدحم جداا و **** واحدة كانت تقريبا ما بين 29 الى 35 سنة ووقفت بجانبى و ملاصقة لى فى الاول لما اكن فى منتبة و لكن بعد دقيقة او دقيقتين ابتديت انتبة ليها اووى و حسيت انها لزقة فيا بكيفها فابتديت ارجع لورا بكل هدوء بحيث اخليها امامى و فعلا بعد فترة قصيرة جداا من الوقت بقت امامى مباشرة و حسيت انها كانت موافقة على انها تبقى امامى و قعدت الزق فيها و اذا انى المس طيزها الطرية جداا و كانت تقريبا من غير كلوت غير انها كانت لابسة بنطلون رقيق و مع ثالث مرة المس فيها طيزها خرجت السيطرة عن زبى ووقف و حسيت انى بقيت متوتر على شان ما حدش ياخد بالة منى و هية رجعت بطيزها و لزقت فى زبى اووى و ابتديت تتحرك و تفرك فى زبرى و انا هيجت جدااا و ابتديت كانى بنيكها فعلا و حسيت انى عاوز اجيبهم اوووى
و بعد فترة لقيتها هاتنزل فى منطقة الزيتون مش عارف اية الى خلانى انزل وراها من غير تفكير و مشيت وراها ما يقارب ال 5 دقائق و انا انظر الى جسمها الجميل و راتنى و انا ماشى فنظرت لى باضطراب كبيرة و كانها كانت تريد ان ينتهى الموقف فى الاتوبيس فقط
و مشيت جنبها بدون اى تردد لما نظرت لى و بعد دقيقة من السكوت قلتلها عن اسمى و قلتلها انى مش ممكن انساها ابدا و سالتها عن اسمها فلم تجب و بعد الحاح منى ووعد انى همشى لو قالت فقالتلى انا اسمى مارى قلتلها انتى حلوة اوووى يا مارى و بجد انتى جسمك حلوة فردت بغضب لو سمحت انت فاكرنى اية قلتلها صدقينى انا عارف ان الموقف كان كدة بس بس انا حبيت انى اعرفك لانى كنت هاندم اوووى لو ماكلمتكيش

و ابتديت اتكلم تانى و اقولها بس انتى كنتى تعبانة اووى واحنا فىالاتوبيس يا مارى انتى متجوزة فقالت لا انا مش متجوزة و لسة بنت يعنى مش بنت ليل ولا اى حاجة لاكن انا بنت و نفسى انتى اتجوز ومافيش نصيب و عمرى ما جربت الجنس الا فى الاتوبيس بس

فاقلتلها بصى يا مارى انا هاعرض عليكى عرض انا مش متجوز لو ينفع نتقابل فى شقتى و نعمل الى كنا بنعملى فى الاتوبيس بس يعنى مش هاتقلعى هدومك لانى انا كمان تعبان و حبيت انى اكون قريب منك فبصت بنظرة غضب و قالت انا عارفة انى بعمل غلط بس دة غلط مش ممكن ياثر فيا يعنى جنس خفيف كدة

فاقلتلها يا مارى دة رقم تلفونى و انا همشى و ممكن ما اشوفكيش تانى بس بجد انا حبيتك اووى و مش هنسى اسعد 15 دقيقة ليا لو عوزتينى كلمينى و اديتها الرقم و مشيت و عيشت يومى

و بعد 10 ايام الموبيل رن و لقيت واحدة بتكلمنى و تقولى انا مارى قلتلها ازيك يا مارى و مشيت المكالمة على اننا اصدقاء و ضحكنا و طلبت منها انى اشوفها رفضت و قالت ممكن تبقى تكلمنى فى الموبيل بليل بعد الساعة 2 بليل فوافقت و كلمتها فعلا و ابتدىالكلام و حسيت انها تعبانة جداا و عاوزانى اقولها كلام سكس و فعلا اكنى نمت معاها فىالتلفون و حسيت انها جابتهم و استمر الوضع دة ما يقارب 6 اشهر كل يوم نتكلم و نمارس الجنس فى التلفون

و طول الوقت دة وانا بقنعها انها تجيلى البيت و احلف انة مش هايحصل الا الى حصل فىالاتوبيس بس
و بعد كتر محايلة وافقت انها تيجى بس مش هاتقلع هدومها و انى احافظ عليها و طبعا قلتلها ماشى دا اكيد و انا كان بصراحة كل فكرى فى طيزها الى انا كنت دعكتها قبل كدة

و كان يوم احد اتقابلنا و على اننا هانورح البيت عندى و كانت مترددة انها تعمل كدة المهم رحنا البيت و كانت متوترة جداا و فعلا كانت اول مرة تعمل كدة دا كان احساسى و ما قدرتش استنى لانها كانت لابسة نفس البنطلون و حضنتها من الخلف و فركت زبرى فيها بكل قوة و هية بتقول لا عاوزة امشى لا عاوزة امشى

فاقعدنا فى الغرفة بتاعتى و قالت انا عرفت شباب قبل كدة لاكن ما حصلش اى حاجة و انا عاوزة افضل بنت قلتلها حاضر و نمت عليها فوق اللاريكة الى فى الغرفة و بوست شفايفها و رقبتها و صدرها و كنت كلى رغبة انى انيكها بشكل كبير و حسيت انها راحت منى فعلا فى غيبوبة جنس و بقت بتقول اة اة اة اة اة بس و نيمتها على بطنها و قلعتها البنطلون و فعلا كانت من غير كلوت و رحت قالع البنطلون و ما صدقتش و زبرى بيلمس طيزها و كانت طيزها نعمة جداا و طرية جداا و هية بتقولى اوعى تدخلة اوعى تدخلة هيوجعنى اوووى دة كبير

و راحت معيطة و قالت انا كنت بدخل فية خيارة او اى حاجة لكن رفيعة مش تخين زى زبرك هيوجعنى و بعدين انت ممكن تجيبهم و انا اسمع من صحابى ان لما بتجيبهم هاخد علية اوووى ومش هاقدر ابطل قلتلها طيب ادخل حتة صغيرة و ابقى اجيبهم برة قالت طيب حتة صغيرة اوووى و براحة

رحت حاطط مخدتين عالين تحت بطنها ركتبتهم حمار و نمت عليها بزوبرى و بعد كدة قعدت ادعك خرم طيزها براحة اوووى و هية مستمتعة جداا لانها كانت بتلعب فية كتير و بتتمتع منة و ابتديت ادخل صوباعى براحة اووى و هية بتتوجع بس بلزة و بتقولى صوباعك سخن اوووى خلية شوية

لحد ما دخلت صوباعى كلة و طلعتة و دخلت صوبعاين بعد كدة و حركتهم لحد ما وسعت بقدر كافى على شان تستحمل زوبرى
و بليت زوبرى بريقى و غرقت خرم طيزها و هية بتقولى اوعى تدخلة كتير ان اعاوزة اجربة بس

قلتاها حاضر و ابتديت المس راس زوبرى فيها اوووى و ادعكة فى الخرم على شان تتلذذ و دخلت راس زوبرى فيها و هية مبسوطة اوووى و بتقولى انا ما كنتش عارفة ان النيك حلو اووى كدة قلتلها و هيبقى احلى لو دخلت نص زوبرى فيكى قالتى لا لا لا لا لا لا تعورنى ما سمعتش كلامها لانى كنت هايج جداا و دخلت نص زوبرى فيها براحة و هية بتتوجع اوووى
و مع اننى نيكت طياز كتير لاكن خرم طيزها كان حاضن زبرى بشوق للنيكة الاولى و هية اة اة اة اة اة اةا بيوجع بيوجع لا زوبرك جامد ناشف اوووى طلعة طلعة
ما سمعتش كلامها و حركت زوبرى براحة فيها و صمتها كانت تعبانة فى الاول بس لكن بدئت تقولى اة بشرمطة براحة طيب و ان اهيجت جداا و ابتديت ازق زوبرى فى طيزها كلها و اطمها من بطنها لزوبرى و اعصر بطنها و زوبرى متمتع اووووى و هية حرام عليك حرام عليك حرام عليك انت هاتجيبهم انت هاتجيبهم

و بعد دقيقتين كانت بتتمتع منى جدااا و ما دريتش الا و انا بنطر فى طيزها بكل قوة و بلسعها بلبنى و هية بتقول اة اة اةا اة ا اخص عليك اخص عليك

و طلعتة براحة و هية فضلت نايمة على المخدتين و بصيت اووى على خرم طيزها و لما حضنتها تانى عرفت انى مش هاستغنى عنها ابدا لانها احلى طيز نكتها فى حياتى

و بصتلى و عيطت و قالتلى انا هافضل اسيرتك طول العمر لانى جربت الى كان خافى عليا على قد ما انا مبسوطة بس انا زعلانة لانى كنت عاوزة افضل ما اتنكش الا من جوزى قلتلها بس انتى سنك كبير 32 سنة و محتاجة للجنس و ما اتجوزتيش و انا كنت عارف ان اول مرة بتبقى صعبة شوية فا ما طلبتش انى انيكها تانى