الأحد، 15 يونيو 2014

طالبتا الثانوية ورغبتهما للجنس والنيك

كانت سوسن ونور الطالبتان شديتدا التعلق ببعضهما البعض فكانتا لا تفعلا شيئ الا معاً الدراسة والذهاب والعوده من المدرسه الثانويه إلا معاً والقراءة وتقضية الاأوقات بل حتى اسرارهما كانتا معاااا ولا يفصلهما عن احداهن الاخرى الا وقت الذهاب الى البيت وايام العطل بل كانتا حتى وهن بالبيت احداهن تتصل بالاخرى وتتكلمان,,

لا أقول لكم انهما كانتا شاذتان جنسياا او سحاقيتنان ابدا لان هذا لم يحصل بينهما ابداااا صحيح انهن كانتااا معا في غرفه اكثر من مره ولكن لم يحصل شي من هذا القبيل صحيح انهن كانتا يتكلمن عن الجنس والحركات وتمنين ان يتناكن في يوم من الايام ولكن هذا لم يحدث

وفي يوم من الايام احضرت بنت.قرصا سيديا الى المدرسه جنسياً واصبح بين متناول يد البنات واصبحت كل واحده عندها جهاز العرض السي دي او كمبيوتر ويمكنها ان تشاهد الفيلم فانها تاخذ الفيلم لتشاهد حركاته الساخنه لترجعه في اليوم الثاني اما التي لا تملك هذة الاشياء فانها تكتفي بسماع تفاصيله وتخيله امامها مباشرة
قررت سوسن أن تاخذ القرص لتشاهده مع صديقتها الحبيبة نور في بيت سوسن لأنه صادف وان غارد اهل سوسن البيت لزياره جدتهم المريضه فلم يبقى في بيت سوسن سوى سوسن واخوها الكبير
اخذت سوسن قرص السي دي واصبح الاتفاق ان تأتي نور الى بيت سوسن عصراً لان أهلها سوف يأتون في الليل وفعلاااااااااااا تم ذالك خرجت نور من بيتها ومعها رزمه الكتب والاوراق وحجابها على نية ان تقرأ وتدرس مع صديقتها سوسن

دخلت نور البيت وصعدت الي غرفة سوسن في الطابق الثاني وبما ان دخلت نور الغرفه وسلمت على صديقتها سوسن بدا الحوار بينهما وهوه كالاتي…
نور ـــــــــــــــــــــــ هلا سوسن حبيبي يلا اين الفيلم واين جهاز الي سي دي…..؟
سوسن ـــــــــــــــ تريثي تريثي نور حبيبتي ليس الان لو احضرت السي دي الان سوف يشك اخي بأمرنا وأنا أعرف اخي سريع الشك والمكر اتركينا نقضي بعض الوقت وبعدها احضر لك السي دي من عيوني..
نور ـــــــــــــــــــــ اوكي حبيببتي لاني على نارررررر
وهذه هي الحقيقه نور على نار الان لانها صح رأت لقطات من مص الشفاف والحضات الرومانسيه وفوق كل هذا سمعت الكثير من الكام عن الجنس لكنها لم تشاهد شيئا الا الشي القليل ولكنها لم تأخذ راحتها برؤية الافلام الجنسيه……
المهم لا اريد ان اطيل الكلام…..مررت اللحظات بين كلام سوسن ونور فقررت سوسن تنزل لتجلب السي دي من الصاله وهذا ماحصل فعلاً لانها نزلت ودخلت الصاله فوجدت اخوها يتابع كرة قدم على التلفاز فوجد اخته توضب اغراض جهاز الي سي دي وهنا ايضا بدا الحوار بين الاخت واخوهاااااااااا
الاخ ……..ماذا تفعلين…؟
سوسن ـــــــــــــــــــ اريد اخذت ال سي دي 
الاخ …… ولماااااااااااااذا ؟؟؟!!!!!
سوسن ـــــــــــــــــــــ نور عندها قرص زفاف لبنت عمتها وتريد ان اشاهده معها..
الاخ……. وهو يضحك هع هع هع هع انتووو تقرئووون لو تشاهدون افلام؟؟؟
سوسن ـــــــــــــــــــــ وقد خجلت وقال بشئ من العصبيه,,, انه ليس فيلماً انها حفلة لبنت عمتها.
الاخ …… وكعادته يضحك هع هع اوكي هع طيب تعالوا شاهدوا الحفله هنا لان هذا التلفاز اكبر من الذي عندك تعالو شاهدو الحفله هنا..؟ على هذا التلفاز
سوسن ـــــــــــــــــــ لالا نور انا اعرفها تستحي وتخجل تريد لوحدها معي 
الاخ ……. طيب اذهب انا وتعالو ا شاهدوا الحفله هنا انا مغارد
سوسن ـــــــــــــــــ لالا فوق احسن 
الاخ…….. اوك على راحتكم ,,,,,,,,,,
وفي الحال صعدت سوسن مع السي دي ودخلت الغرفه ونور طااااااااااااااارت فرحااااا وطلبت منها بسرعه ان تشغل الفيلم بسرعه وهي كلها شغفه وتشوووووق
وفي الحال دخلت سوسن بعد ما أغلقت الباب وقفلتها بالمفتاح واشغلت الفيلم
ظهر الفيلم أمام اعينهم رغم انهم اغلقووووو صوته بالكامل خشية ان يسمع ولكن الفيلم كان روعه بنات شقراوات بيضاوات كالثلج يتناكن من قبل رجال سود زنوج المشهورين بطول الـــــــــــــــــــــــــزب ظهرت الحسناوات على التلفاز وهي تمص بزب الزنجي وتداعب خصياته وهذا الذي يحلس كسها وهذا الذي يضع زبه في طيزها وهي ترفس تحت فخذيه وهذا ماجعل سوسن ونور تهيج رغم ان نور كانت تداعب صدرها بيد وتداعب كسها بيد ثانيه 


وفي هذه الاتناء بدا الشك يدور في عقل اخو سوسن الشاب المشاكس المكااار فشعر ان في الامر مكرا فصعد الى الطابق الثاني الى غرفة اخته سوسن وبحاول ان يسترق السمع فقد قرب اذنيه من الباب ولكن اخوهاااا لم يسمع شيئاااا ولا صوت ولا حرف ولا نفس لان الفتاتان كانتااااااا غارقتان ببحر يسمى بحر الجنس
ازداد الشك في نفس اخو سوسن واصبح متأكداً انه في شيئ في الموضوع فلو كانت حفلة حقاً فلماذا صوت الحفله مكتوم ولماذا لا صوت لهم لتقول مثلاااا نور هذه بنت عمتي هذا ابن عمي هذا قريبي هذه انا…؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!طيب معقول يدرسون ؟؟؟؟طيب اين صوتهما؟؟؟؟؟اراد التاكد فشد من عزيمته…وفكر ررررر وقرررررر وطرق الباب
طــــــــــــــــــــــق طــــــــــــــــق طق طق طق 
سوسن………….وهي مرتبكه وخجله,,,,من ……من …..
اخوها………….. نعم سوسن تعالي ممكن ثواني…؟
سوسن………… نعم نعم انتظر انا آتيه
تقدمت سوسن وفتحت القفل من الباب لانه شعر ان الباب كان مقفلااااا واهذا ماجعل يقينه يزدااااد مئه بالمئه انه في شيئااااا
فتحت سوسن الباب وهنابدا الحوار الثاني بين الاخ واخته
سوسن…………… نعم ماااذااااااا تريد((والخجل والحمار واضح عليهاااا))
اخوها……………. لالا ابدا اسئل هل تعرفين اين قبعتي التي كانت فوق الثلاجه لاني اريد ان اخرج….؟
سوسن………….. لللاااااا اعرف اين هي لما اراها….
اخوها…………… عجيب لا اعرف اين ذهبت!!!!!د
سوسن…………..لا اعرف فلم ارها ابدا حاول ان تجدها في الحديقه قد تكون هناك..؟
طالبتا الثانوية ورغبتهما للجنس والنيك
اخوها……………. وقد حاول ان يسرق النظر على الغرفه فقال لسوسن بدون ان يرى نور لانها كانت الباب شبه مسدوده وسوسن قريبه منا….طيب ألم تحضري شيئ لضيفتك نور؟؟؟ عيب ان تأتي لبيتنا دون ان نكرمها عيب عليكي سوسن؟؟؟
سوسن………… وهي الان احسن من اول مره لأنها بدات تبتسم وتشاهد نور الجالسه. لالا انا ونور صديقتان لا يهمنا مثل هذه الامور
اخوها………….. صح ولكن هي ضيفتك ويجب ان تكرميها بشئ
سوسن…………. ههههه نور لم تطلب مني شي
اخوهاا……………. يالك من بخيله يعني الا ان تطلب منك كركركركركركركركر
سوسن………….وقد بدأ الضحك بينهما الثلاثه فالتفتت سوسن إلى نور بعدما فتحت الباب فقالت لها تريدين شي وهي تضحك كركركركركركركرر
نور…………….. لا شكرك
اخوها…………. هذا البخل بعينه هههههااااااااااااي اذهبي واعملي عصير التوت لاني انا احبه ايضا اذهبي
سوسن………… ههههههه اوكي انتظري سوف اعمل عصير التوت لأخي واجلب لكي كاساً

وفي الحال نزلت سوسن واخوها من الطابق الثاني وهنا بدا العتب والملامه ولكن بصيغه الضحك والمزح انه كيف خجلتني مع صديقتي نور ولكن اخوها الشقي افهمها انها حجه لانه يريد ان يشرب عصير لانه فعلا كانت ايام صيف شديده الحر
واثناء ما كانت سوسن تعمل عصير التوت حاول اخوها ان يقنعها ان ياخذ العصير بنفسه الى نور رغم ان سوسن رفضت ولكن اخوها الماكر اقنعها بانه يريدها ويحبها وسوف يتكلم معها فقط وامهلها مده قصيره فقط يتكلم معها؟؟
وووافقت سوسن وسمحت لاخوها بان ياخذ العصير الى نور ليحضها بالتكلم معها لمده ربع ساعه فقط وفي الحال صعد اخوها الى الطابق الثاني ودخل غرفة سوسن بعد ماااااطرق الباب وهذا بدا الحوووار بينهما
اخو سوسن …………..السلام عليكم
نور……………………. وبخجل وارتباك شديدين اهلااا اهلللاا رامي ولكن اين سوسن
رامي………………….لا تخافي هل سمعتي عني آكل البشر ؟؟ ثم بسبب لما احضرت لك سوست هذا العصير
نور…………………….. ههههههه اوكي اشكرك ههه لاكن عن جد اين سوسن….؟؟؟
رامي…………………… انها بالحمام طلبت مني ان احضر لك العصير
نور………………………. اوكي اشكرك

جلس رامي بالقرب من نور وبدأ يشرب نور العصير بيديه ولكن نور مسكت يد رامي محاوله ان تبعد يده عنها لكنه وجدها الفرصه وبدا يكذب عليها ويقول لها انه يحبها من زمان ويموووت فيها وتمنى ان يتكلم معها وانّ سوسن هي الي طلبت ان اتكلم معك لاني احبك
ازاد القلق والارتباك والحيره في نفس نور فلم تعد تستطيع تقاوم ما يحصل لانه الفيلم افقدها قواهاااا وهذا ماااستغله رامي فبدأ يقبل يديها واصابعها ويقول لهاااا نور انا احبك احبك احبككككك

بدات نور تراقب حركات رامي الهمجيه فهو يقبل اليد بصوره عجيبه وبينما هو يحاول ان يقبل عنقها وراسها قررت رفضها لانها قالت لالالالا رامي لالالالا سوف تاتي **** سوسن وتشاهدنا……؟
ولكن المكار رامي خدعها بالقول ان اختي هي التي طلبت مني ان امتعك معي لانكِ بحاجه لهذا الشيئ وهذا المناسب لهذا الشيئ وكاتم السر انا
بدت رفضها وقبولها ولكن الجنس في لحظه يكون اقووووووووووى من كل شيئ بل اقوى من الحديد فضل يقبلها ويمص شفتيها الرائعتين ويداعب صدرها الحنون الصغير
اغمضت نور صاحبة الجسد الرائع التي تحاول ان تخفي قسماته بثيابها العريضه مستسلمه للواقع ورامي يقبلها حتى انه خلع قميصها الابيض ليهجم على الصدرررر الرائع ويمصه وعلى فراش اخته سوسن والذي لا يسع الفراش لشخصين ولكن كما قلت الحب والجنس اكبر من كل شيئ


المهم نعود الى سوسن فقد انتهت فتره الانتظار وقررت ان تصعد لهم لتكمل هي الاخرى الفيلم وعندما إقتربت من الغرفه اذا بصوت يخرج من الغرفه إقتربت برويه وألقت نظره من الباب الذي شبه مغلق وبدأت تنظر وإذا برامي فوق نور وهي خالعه القميص والسوتيان وهو يمص بزازها ويداعبها بشده…….. ظلت سوسن تراقب الحركات بصمت وتفكر كيف ولمااااااااذا حدث هذا انها مجرد دقائق….؟ وهل من المعقول نور تفعل هذااا…؟؟؟؟ هل الفيلم السكسي يفعل كل هذا؟؟؟؟بدأت تنظر وتمتع عيونها بهذا المنظر الجميل ونور غارقه في بحر الحب
قررت ان تجعلهما يعرفاا انها تعرف فاحدث ضجه وفتحت الباب.. وقالت احم احم وهنا بدا الكلام بينهما هم الثلاث
نور………. سوسن اقسم انه اقسسسم اااا ااانه هوو قااال وهي مرتبكه ولا تعرف ان تنطق بكلمه وكذالك رامي لاكنها في الحال اسكتتهم وقالت لهم 
لالا اوكــــــــــــــي عادي اخذو راحتكم انا بالطابق الارضي لما تخلصوا نادولي ثم انا تحت من اجل لو حضر شخص الينا اخبركم ……
ولاكنها نضرت نضره فيها شي من الحقد وقالت لنور ((( يبدو ان الفيلم اظهر نتائج رائعه )) وضحكت ونزلت
قالت نور ماذا تقصد ؟؟؟؟؟؟ أما رامي قال لها ابدا ابدا مالك علاقه بها وعاد الى ماكان عليه بمص بزازها وكل شي فيها وقد عرف ان اخته ونور قد احضرتا فلما جنسيا لتشاهدا معااااااااااا
وبينما هو يداعب جسمها بنشوه وقوه نهض لكي يجردها من ملابسها كلها وهو الاخر يخلع ملابسه رغم ان نور رفضت ان تخلع ولاكنه افهما بحيله انه يحبها وهو يحبها ولن يفعل لها مكروه ولم يمس بكارتها فقط مداعبه ونيك من الطيز
وبينمــــــــــــــــــــــــا هو يخلع ملابس نور وخلع ملابسه ايضا تقرب من جهاز الي سيدي وضغط على زر playوبدا الفيلم بالعمل وهناااااااااااااااا ازدادت الشهوه بين نور ورامي ورامي يلحس كسها وبنفس الوقت تمص زبه وهي تئن آآآآآآه آآآآآه أما حبيبتناااا سوسن فكانت تراقب عن كثب بين فتحه الباب الصغيره وهي تزداد شوقاااااااا
وفعلاً ناك رامي نور وارتاحت اما سوسن فقد ماتت من الغيره والألم فكل ماااارادت نور ان تشاهد فيلماً فاصبحت جزئا من الفيلم اما سوسن فاصبحت تشاهد فعلا حقيقياااااااا اما رامي فقد اصبح بطل الفلم

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

فتاة تروي كيف ناكها حبيبها الأول

انا فتاة فى العشرين من العمر فى كلية الاثار , عندما كنت صغيره كنت احب فتى اكبر منى بعامين وكان معى فى نفس المدرسه التى اذهب اليها ولكنه لم يكن يلاحظنى ابداً ,وسافر في أحد الايام, ولم يكن بوسعي فعل أي شئ وظللت على هذه الحال 7 سنوات حتى أصبح عمرى 19 عاما


ودخلت الكلية وذات يوم وجدت فى درجى غلاف خطاب ومكتوب عليه إسمى واستغربت ان لا يمكن لاحد ان يفتح درجى بدون المفتاح وقمت بأخذه إلى المنزل وعندما فتحته وجدت عدة صور لى وورقه مكتوب بها كلام فبدات فى القراءه فاذا بشاب يقول لى انه يحبنى كثيرا ويمدح فى جسدى ويقول انه يريد ان ينيكنى ويتمتع بجسدى ,


ذهلت من الكلام المكتوب وقمت بتقطيع الورقه ولكن فى نفس الوقت بدأ جسدى بالهيجان لهذه الفكره فانا لم اكن جريئه ابداً وعندما كنت اشاهد اى مقطع جنسى فى التلفاز كنت أغير القناه ,

وعندما ذهبت الى الكليه فى اليوم التالى وقمت بفتح درجى فوجدت خطاباً اخر عليه اسمى وعندما فتحته وجدت كلاما اسخن من الذي قبله وبدأت أحس برعشات غريبه فى جسدى وهو يتكلم عن كل منطقه فى جسدى ومايريد أن يفعله بها ,
واستمر ارسال الخطابات لى حوالى عام كامل مع ارساله لرقم هاتفه فى كل مره ولكني لم اكلمه ابدا وتخرجت من الكليه وانقطعت الخطابات وبدأت العمل في شركة سياحية وكان أبى وأمى مطلقان وانا الوحيده وكان كل شخص منا نحن الثلاثه نعيش منفصلين فى دول مختلفه وكانت لى إحدى صديقاتى تعمل فى الشركه معى , وقالت لى انهم سينظمون رحله ودعتنى لانضم اليهم فوافقت.

وفى صباح اليوم التالى جهزت ملابسى وكل شئ وكنت فى الطريق لبيت صديقتى عندها توقفت بجانبى سياره بها شاب وقال لى انتى صديقة سالى دعينى اوصلك الى منزلها انا ذاهب اليها , ترددت فى البدايه ولكنى ركبت معه وأعطانى بعضا من الشيكولاته كانت معه لنتسلى بينما نصل وانا كنت مدمنه شيكولاته فأكلت الكثير وشعرت بعدها بالنعاس وعندما استيقظت وجدت نفسى فى سرير كبير والشاب بجانبى يجردنى من ملابسى فصرخت واتجهت نحو الباب افتحه ولكنه كان مغلق فتوسلته ان يتركنى أذهب ولكنه لم يكن يرد عليّ

واتجه نحوي وقال لى سادعك تذهبين بعد ان نصفي حسابنا فقلت له سادفع لك ماتريده فقال لي ستدفعين أنا متأكد وطالبته بالمبلغ اللى عايزه وقالى انا قلت نصفى حسابنا لم أقل فلوس , قلت له انا معملتش حاجه قال لي عملتى وما اتصلتيش ولا مره بيا وانا فضلت 3 سنين اراقبك واستناكى بعد الجوابات انك تتصلى وماعملتيش فمفهمتش بس بعد الجوابات فهمت ,
قالى خلاص هتعملي اللى انا عاوزه معدتش هسمع نفسك ويلا قومى إلبسى الهدوم دى يا حلوه خلينى اتفرج ولو ماعملتيش اللى بقولك عليه هتشوفى منى وش تانى ,

خفت ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله اخرج لما اغير هدومى فخرج وقفل الباب وقعدت أبكي وبعد شويه قالى هدخل البسهوملك قلتله هلبس اهه وشوفت الهدوم لقيتها شفافه أوى وانا عمري ما لبست الحاجات دى فلبستها ودخل عليا قالى ايوه كده متخبيش عنى حاجه انا هعمل فيكى كل حاجه كتبتهالك هعوض اللى انتى حرمتينى منه ,

اتوسلته تانى ان يرجع عن كلامه بس مفيش فايده وجه جنبى ولقيت الباب مفتوح فطلعت اجرى منه نزلت من على سلالم وانا مش عارفه انا فين واروح فين كان بيت كبير ولقيته بيجرى ورايا فدخلت اوضه استخبى وهوه بيدور بره وعمّال يقولى مش هتعرفى تخرجى وأول ما امسكك ماهسيبك الا وهنزل فيك نيك لعشر سنين فخفت من الكلام ومعدتش قادره فبكيت فسمع صوتى فجرنى من إيدى وربطنى فى السرير بحبل ومكنتش قادره اتحرك وانا قاعده ارفس واتلوى وقالي حالاً هوريكى النيك اللى على حق يا منيوكتى وبدأ يبوس فى شعرى ونزل على وجهي وخدودي وشفايفي وقالى كان نفسى اكلهم اكل من زمان طعمهم حلو اوى ونزل على رقبتى بوس ويحسس على جسمى من تحت الهدوم الشفاف و انا مبطلتش بكاء بس بعدين حسيت بجسمى معاه لقيت جسمى مبسوط أوى من تحسيسه عليه وقطع الهدوم وبقيت عريانه فغمضت عينى فقالى انتى لسه بنت مش كده ؟ فقلتله حراام عليك قالي اياك اسمع نَفَسك هنيكك لعشر سنين وقعد يلحس فى جسمى كله بلسانه من رقبتى لبطنى لكسى لرجلى وكنت هموت من الاحساس ده وبدات اتأوه بصوت عالى وقالى كمان دا انا هخليكى تسمعى الدنيا كلها يامتناكه بكسك الحلو الاحمر المولع ده وقعد يلحس فى كسى يجى نص ساعه وانا بنزل ميتى كتير وبقوله كفايه هموت
وبعدين قام وقلع هدومه ومسكنى زوبره بين ايديه وقالى مصى بس بضمير يلا ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله ازاى قام فاتح بؤي ومدخله جواه وقالي كده ,

وبدأ يدخله ويخرجه فى بؤي وانا مش عارفه انا بعمل ايه وبعد شويه لقيت زبه بقا ضخم اوي فشهقت فقالي ولسه لما يدخل بقا فى كسك وينيكك يا شرموطه فقلتله لاء حرام عليك دا كبير اوى مش هستحمل فقالى متخافيش كسك هياخده دا انا هدخله فيكى لحد ما يوصل لبؤك وبعدين قالي هفك الحبل بس لو جريتى منى تانى مش هتعرفى هعمل فيكي ايه
وفك الحبل وبعدين قام حاطط زبه عند كسى وقالى علشان لسه هفتحك هدخله بشويش علشان متتوجعيش وبدأ يدخله بشويش وهوه بيمص فى شفايفى وبعدين قام مدخله مره واحده فشهقت وبكيت فقالى خلاص فتحتك معدش هيبقا فيه وجع تانى وبدأ ينيكنى بزبه التخين براحه وبعدين بسرعه لحد ما حسيت انه دخل جوا خالص فى جسمى وانا عمّاله بتأوه وهوه قاعد يمص فى حلمات بزى وياكلهم أكل وقعد ينيكنى يجى نص ساعه حسيت فيها بأحلى احساس فى حياتى لغايه مادخل جوايا واترعشت فحضنى قوى وقعد يبوس فى راسى وشفايفى وزبه لسه جوايا وبعدين حسيت بالنوم
فنمت وصحيت وجدته قاعد عالسرير ومعاه سندويتشات وقالى يلا ناكل علشان نعرف نكمل نيك يا جميل فكلت لانى كنت جعانه أوي وبعدين قالى يلا هنيكك من طيزك المليانه دي .

الأول فشخ طيزي وبل صوابعه من ريقه وبدأ يدخلها فى طيزى وبعدين دخل زبه فقلتله بيوجع قالى دلوقتى هيبقا تمام وبدأ ينيك في طيزي وعملني زي الحصان وبدأ يضرب فى طيزي وهوه بينيك فحسيت بألم مع متعه كبيره أوى
وبعد شويه دخل زبه فى كسي وناكني جامد اوي لحد ما خلاص جابهم جوايا

وكنت لسه هنام من التعب قالى لا كفاياكى نوم لما انيكك براحتى الاول يالبوه وفضل نيك فيا للصبح لما صحيت مبقتش عارفه انا عنده بقالى اد ايه فقلتله اصحابى هيقلقوا عليه فادانى تليفوني وقالى كلميهم وقوليلهم انك بتزورى قرايبك اسبوعين فقلتله بس انا مليش قرايب قالى انا عارف بس قولى زى ماقولتلك كده قلتله طيب والشغل ؟ قالى هتشتغلى عندى ,

قلتله هشتغل ايه فقالى هتبقى منيوكتي يالبوتي فاتصلت بأصحابى وقولتلهم ولما قفلت قالى انا عارفك من زمان أوي من ايام ماكنتى انتى عايزاني قلتله ازاي ؟ انا معرفكش قالي لا تعرفينى من ايام الابتدائى من أيام ما كنتى بتحبينى يالبوتى وافتكرت أيام زمان ايام ما كنت بحب زميلى وهوه مكنش معبرنى فقالى هتبقى منيوكتى علطول معرفتش قيمتك الا دلوقتى ففرحت أوى انه هوه حبى الاول بس شكله بقا حلو اوى زى القمر وراجل قوى كمان ومتخصص نيك فقلتله هبقا لبوتك علطول وانت بس اللى هتنيكنى وفضلنا على طول كده لحد دلوقتي


من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

زوجة ممحونة تخون زوجها مع صديقه قصص خيانة زوجية




جاء زوجي وقال اصحابي جايين يسهروا عندي قولتله ازاي انا حاازور جارتي بالمستشفى اليوم مااروحوش ازاي .. يقول عنا الجيران ايه ؟
قال مافي مشكلة بس انتي جهزي القهوة و…فعلا جهزت القهوة والشاي والكيك وبعض الحلويات الي يحبها خالد وجهزت نفسي ليوصلني خالد لكن جرس الباب كان اسرع منا ذهب خالد ليفتح الباب لأصدقائه ثم عاد وطلب مني ان يوصلني صديقه فارس ويبقى هو مع باقي الشلة
فقلت له لازم انت توصلني لأني اريد شراء هدية معي لجارتنا ومولودها قال مافي مشكلة فارس صديقي المقرب وهو يوصلك وفعلا ذهبت مع فارس للسوق واشتريت هدية للمولود ودخلت محل لشراء هدية لجارتي لكنني تركتها لأن ثمنها كان فوق توقعاتي لكن فارس رفض خروجنا دون شراء الهدية نفسها الي اخترتها واشترى اخرى مثلها ولما خرجنا وصرنا بالسيارة اعطاني الهديتين
فقلت له اثنتين ليه قال الثانية لك انت فشكرته واصريت على ردها ولكنه اصر ان اقبلها
وهو يأخذ ثمنها من خالد فقلت له اذا كان لابد من هدية لي اريدها بسيطة سلسله رفيعه وحرف الفاء والخاء فنزل مسرعا وظننته انه سيرد هديتي وياتي بطلبي ولكنه اعاد لي هديتي والسلسله ومع حرف الفاء وحرف الخاء واصر علي بقبولها وكان هادئا ولطيفا جدا حتى انه كان يقف بجانبي دون اي كلمة في محل الهدايا واوصلني لجارتي وعاد ولكنني بقيت افكر في اسلوبه اللبق واللطيف
واصراره على هدية لي ودفع ثمن الجميع ولم يقبل مني دفع ثمن هدية جارتي مع ان خالد قد اعطاني ثمنها واصراره على شراء هدية غالية الثمن .
ولما انتهت زيارتي لجارتي اتصلت بخالد ليحضر ويوصلني فقال طيب فارس سيصل قريبا
ولم يطل انتظاري حتى دق تليفون فارس فخرجت ووجدته في السيارة فسلمت عليه وقلت له اليوم اتعبناك وخربنا عليك السهرة فكان جوابه سهرتي عامرة مادام اقوم بواجب لخدمة اصدقائي
وتوقف عند مطعم وقال لي انا سآخذ للشباب عشاء ماذا تحبين ان يكون العشاء
فقلت له خذ الي تحبونه فقال طيب وانت ماذا تحبين ان تأكلي واصر علي حتى حددت عشائي
وفوجئت انه اخذ العشاء للجميع من الي حددته انا فقال لااريد ان تتعبي لأنه خالد ينتظر عودتك
لتحضري لنا العشاء من البيت ووصلنا البيت وتعشا الشباب ثم انصرفوا واختليت بخالد وحكيت له عن كل ماجرى وكيف كان فارس معي واصراره على شراء الهدايا الغالية الثمن وطلبت منه ان يعطيه ثمنها فقال هذا طبعه مع الجميع ولن يقبل ان ياخذ شيئا فقلت له على الاقل ثمن هدية جارتي فقال طيب اذا قبل ساعطيه ثمن الجميع ومضت الايام وكان خالد عندما يكون عندنا اكلة حلوة يتصل بفارس ليأتي ويأكل معنا حتى اذا احتجنا شيئا يطلب منه احضاره لنا اذا كانت الظروف لاتسمح لخالد بالخروج حتى انني كنت عندما اتصل بخالد واطلب حاجة من السوق ويكون خارج المنطقة بمهمة يتصل بفارس ليحضرها لي واحيانا يكون بالمكتب ولكن فارس يكون بالسوق يتصل عليه ليلبي طلبي فكان كل مايقوم به فارس يفرض علي احترامه وتقديره لكن ارى في عينيه نظرات اكثر من التقدير والاحترام نظرات الحب … الحب الحقيقي لكن لم يقل كلمة واحدة تدل على ذلك لكنني كنت اشعر بحبه كلما حضر عندنا واحضر لي طلباتي اشعر بها وانا اتناولها من يديه اجد بها لمسات الحب والحنان ولا تخلو خدماته لنا من هدايا خاصة وان كانت بسيطة لكنها رمزية ورومنسية فقررت ان اختبر فارس واختبر الذي يلمع بعينيه اهو الحب ام الاحترام
وكان لي مااردت علمت بطريقة غير مباشرة ان خالد بحكم عمله سيقوم بمهمة خارج المدينة
قد تمتد ليومين او ثلاثة واحضر لي كل طلبات البيت المتوقع احتياجي لها
وكان دائما عندما يتوقع خروجه بمهمة يقول لي اذا احتجتي اي حاجة بغيابي اتصلي بفارس
لكنني لم اتصل لكنني هذه المرة قررت الاتصال في اليوم الثاني ولم يحضر فارس حتى المساء علمت انه بالمهمة وكان قد اخبرني لكنني اتصلت به وبادلته كلمات الحب والرومانسية وانني احس بالوحدة وانني اشعر بالم شديد بظهري واريد الذهاب للطبيبة
فقال يمكن سفرتي تطول اكثر من يومين اتصلي بفارس يوصلك فقلت له انت تعرف انني لااتصل به مع انني احترمه اتصل به انت وفعلا لم تمضي دقائق الا وفارس يدق جرس الباب وكان خالد اتصل به ثم عاد واتصل بي وقال فارس قادم فكنت جاهزة ومخططي يمشي حتى الان كما اريد ونزلت معه للذهاب للطبيبة وشكيت لها انني احس بتعب وتوعك فاعطتني بعض المقويات والفيتامينات وخرجت وسالني فارس ان شاء **** خير فأجبته خير ان شاء ****
وطلبت منه المرور على السوق لأني اريد شراء بعض الملابس فذهبنا وكان يقف بجانبي ويمشيى الى جانبي ولا يسمح لي بدفع اي شيء فطلبت منه ان يختار لي الالوان التي يحبها حتى انني طلبت منه ان يختار لون الروب الداخلي ( روب النوم ) وكذلك الكلوت والستيانة وانا متعمدة ذلك
وفي عودتني توقف عند مطعم وسالني مااذا اريد من عشاء فتمنعت لكنه اصر وقبلت اذا هو يتعشا معي فقبل واحضر العشاء وذهبنا البيت وفي الطريق قلت له مع انني احب خالد كثيرا وانا مبسوطة بالعيش معه لكنني كم كنت اتمنى لو انه هو زوجي فاجاب يمكن ان اكون صديق وفي ووصلنا البيت ودخل معي البيت وحمل جميع الاغراض والدواء واعديت السفرة وجلسنا وتناولنا العشاء ثم طلبت منه ان يساعدني باعداد الشاي كما يحبها هو فقال بل انت تجلسي وانا اعد لك الشاي وفعلا اعد الشاي والقهوة وشربنا القهوة والشاي واراد الانصراف
فطلبت منه وان يعتبر طلبي اخوي أن يقوم بعمل مساج لي كما طلبت الدكتورة (هكذا ابلغته) فلم يمانع فقلت له انا رايحة اجهز نفسي للمساج والمكان وذهبت ولبست الملابس الداخلية التي اختارها هو الكلوت والستيان وروب النوم ثم الثوب الخارجي واعددت شرشف ابيض ليضعه على جسمي والسرير الذي ساسلتقي عليه وبعض الكريمات التي كتبتها لي الدكتورة ثم ناديت عليه
فما رآني مدح جمالي والثوب الذي البسه فقلت له هذا ذوقك ثم استلقيت على السرير وطلبت منه المباشرة بالعمل واعطيته الكريمات وزيوت التدليك واحتار هو كيف يضعها وانا البس ثيابي
فقلت له كنت اريد نزعها انا لكنني احببت ان ينزعها بيديه وفعلا نزع عني الثوب الخارجي ثم روب النوم وطلبت منه فك الستيانة ويضع لي الشرشف ثم يبدأ فبدأ يدلك لي جسمي من فوق الشرشف فقلت له ضع يديك تحت الشرشف اريد ان احس بدفء يديك فرفع الشرشف وبدأ يضع الكريم ويدلك جسمي بيديه حتى انهى كل ظهري وانا اعيش بعالم ثاني فقلبت على ظهري وبدأ يمسد بطني ثم صدري وبزازي وبدأت اشعر برغبة عارمة للجنس فقلت له باقي رجولي وبدا من اقدامي وساقاي وافخادي وانا احلم ان يقوم بمهمة الزوج وانا اطلب منه ان يزيد لني اشعر بارتياح كبير ثم قلبت على بطني ليدلك لي افخادي من الجهة الثاني واصررت ان يدلك لي اردافي وان يضع الكريم عليها فانزل الكلوت قليلا لكني طلبت منه نزعه مرة فنزعه وبدأ يدلك اردافي وانا افتحهما قليلا قليلا واشعر بلذة عارمة تجتاحني هزتني هزا فطلبت منه ان ينزل بيديه الى مابين افخادي وهنا هو بدأ يمارس هواية زوجي باللعب ببظري وشفاتيره وانا اتأوه ااه ااااه وأتغنج حتى لم اعد اعرف افارس يلعب فيني ام خالد فقلت له كفا ياخالد خلاص نيكني تعبتني كتير وفتحت افاخدي واستدرت مستلقية على ظهري فنزل على كسي ويهو يلحسه وانا اصيح نيكيني ياخالد نيكني يافارس واتاوه واصرخ ولم اشعر الا بحرارة عالية كأنه قضيب من نار يدخل فيني فشهقت شهقة هزتني هزا وضممته على صدري وهو يقبل كل مكان يصل له من وجهي وجسمي ولم يطل زبه في كسي وهو يخرج ويدخل حتى صب كل لبنه في كسي ورعشت تحته وشددته على جسمي وهدانا وهو نايم على صدري فقلت له لاتنزل اريدك ان تبقى على صدري ياحبيبي ياروحي وهو يهتز ورتعش على صدري وزبه يهز ويضرب في جوف كسي ويصب لبنا ساخنا حتى امتل كسي وبدأ يدفع لبنه ولبني خارجا فبدأ يمصه لي لينظفه ويلعقه وبدا يسمعني كلمات الحب والحنان وهو يقول لي انا صديقك احلى من ان اكون زوجك فقلت له اريد ان تكون صديقي بس تمارس معي النيك اكتر من زوجي فقال انا تحت امرك وامر كسك ويمرر بشفايفه على كل مكان لذيذ بجسمي حتى شعرت اني بحاجة لنيكة تانية وتكون اكبر من الاولى واطول فقلت له ذلك فقال تحت امرك يااميرتي وبدأ ينيكني بلذة عارمة ويتفنن بالحس والنيك والبوس وانا اشعر بجسمه يلامس جسمي فيشعله نارا وتزداد شهوتي لنيكه فاعبر له عن سعادتي بنيكه وشهوتي تزداد كل ماناكني وكل مافات زبه بكسي واصرخ كل ماضربني بزبه جوات كسي وبدات اشهق واصارخ حتى يشعر هو بلذة اكثر وينيكني اكتر ويقول ياحبيبتي ياروحي وانا اتحرك تحته واتلذذ بنيكه واشعره اني مستلذة بزبه كتير وناكني نيكة هذه المرة كبيرة جداً حتى رعشت تحته وانااصارخ واتاوه فاستلذ هو ونزل لبنه في كسي واختلط اللبن مع بعضه وانا اضمه بكل جسمي على صدري حتى هدانا نحن الاثنين وابقيته على صدري وهو يقبل فيني وانا اضمه على صدري وبدأ يمص نهودي ويتلذذ بهما ورن تليفوني واذا خالد فسلمت عليه وشعر بصوتي متغير فقولت له تعبانة فقال الم تذهبي للدكتورة فقولت له ذهبت لكنني تحسنت قليلا على الدواء واشوف نفسي اني ارتحت كثيرا على العلاج فكلمني قليلا ثم قال لي اتركك ترتاحي وكان لايزال زب فارس بكسي ويعالج مرضي انا مرضي هو حبي للنيك بلذة احب انتاك بلذة كبيرة وخالد ينيكني بلذة كثيرة لكنني لااشبع ثم قام فارس وحملني على الحمام وغسلني بالحمام واغتسل واعادني للفراش ولم البس اي شي واراد الخروج لكنني طلبت منه البقاء وانني لم اشبع من زبه قلت له بسرعة انت شبعت مني فقال انا لن اشبع منك كل عمري وبقي معي ولكننا لم ننام ابدا امضيناها ليلة حب ورومانسية وتلذذ ببعض وكلما اشتهينا النيك وفينا قوة للنيك يقوم وينيكني
حتى الصباح هو خرج للعمل وانا استسلمت للنوم امني نفسي بليلة نيك أخرى .
من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

ملاك بنت السعودية ومنيوكة شباب مصر

أنا اسمي (ملاك) امرأة سعودية ناعمة الشعر وطويلته جدا بيضاء اللون جميلة بنسبة 85/100 طولي 180 سم وزني 62 كجم جسمي جميل لدي مؤخرة مفلطحة وعريضة وبارزة قليلاً مُخصرة وأنا ذات نهدين كبيرين . أعيش في الرياض . لم أكمل دراستي . ليس لدي إخوة ذكور كانت لدي أخت واحدة تكبرني وقد تزوجت من شخص مرموق وحنون جداً وذهبت لتعيش معه في جدة ، وأنا ربة منزل ولا أعمل ، وأبي متوفى وقد زوجتني والدتي وأنا في سن 20 سنة من شخص أصغر مني بسنتين طويل مفتول العضلات أسمر اللون كان همجياً جداً وكان يعاملني بقسوة شديدة .
وبعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان أكثر شيء يعجبني فيه ، وهي الحسنة الوحيدة في حياته والتي كنت أراها فيه ، هو أن لديه أسلوب جميل جداً في فن التعامل فقط أثناء الجماع الجنسي وأيضاً قضيبه الطويل الضخم الذي إذا رأته أي فتاة ترتعب وتموت خوفاً منه وطبعاً هذا ما حصل لي في ليلة الدخلة وهي أول مرة أرى فيها هذا الزب الوحشي كان زوجي في كل ليلة قبل أن يجامعني يبدأ في تسخين الموقف وتذويبي بحركاته ولمساته السحرية من قبلاته العنيفة ومص رقبتي حتى ينزل إلى نهدي الكبيرين الحجم ورضع حلماتي الوردية وعضهم وعصرهم بيديه حتى يصل إلى كسي الضيق الذي رغم ضيقه قد اعتاد على ضخامة زبه من كثر نياكتهُ لي ويطبق عليه بفمه ويلحسه ويتلذذ بلعقه وكأنه آيس كريم ويمصهُ مصا رهيبا وأبداً لا يترك لكسي مجالاً ليأخذ أنفاسه حتى تنزل مني شهوتي الأولى وبعد أن يراني قد سحت وذبلت أمامهُ فوق السرير وقد تهيأ كسي للنيك فيقوم يمسك بسيقاني ويرفعهما على كتفيه ويضرب برأس زبه على بظري عدة ضربات حتى يجعلني أسمع إيقاعاته وتغميسه بالسوائل التي نزلت من كسي ثم يمسح به من الأعلى إلى الأسفل .
وكان يَطرُب عندما يسمع سيمفونية الفقاعات وهو يمسح شفرات كسكوسي الناعم ويبدأ في إيلاج زبه الضخم الطويل وإخراجه ، وأصبح أنا كالدمية في يديه يقلبني كيفما يشاء وينكحني بجميع الوضعيات فتغمرني حالة من النشوى العارمة وأصبح مخدرة الأطراف وأعيش في عالم آخر وكأني عاهرة وظيفتي هي ( امرأةٌ للنيك فقط ) . وعلى دوام هذا الحال أصبحت لا أستطيع أن أنام إلا بعد أن يعطيني زوجي الحقنة المنومة وكأني مدمنة مخدرات وخاصة أن لديه قضيب رووعة كل بنت تتمنى أن يكون لها زوج لديه مثل هذا الزب الجميل .
وبعد مرور عشر سنوات من الزواج والحياة غير المتكافئة وبدون أبناء وذات ليلة وبعد شجار طويل مع هذا الزوج المتعجرف الذي لا يبحث إلا عن راحته الجنسية شاءت الأقدار وطلقني ولم يرحم حالتي وفي صباح اليوم الثاني رجعت مكسورة الجناح إلى منزل أبي   وقد قمت بإخراج المؤجرين منه وسكنت أنا فيه لوحدي لا أب ولا أم و لا أخت ، حتى جيراننا القدامى قد ذهبوا إلى مناطق أخرى وقد قاموا بتأجير منازلهم لعزاب فأصبحت هذه المنطقة لا يقطنها سوى العزاب و الأجانب .
وقضيت أول ليلة في منزلنا القديم وحيدة وحزينة ينتابني شعور من الخوف والحرمان وبعد مرور ثلاث أيام وقد هدأت نفسي ، بعد أن رأيت بأن منزل العزاب الذي بجوار منزلي كانوا ناس طيبين وقد تعاونوا معي بشكل ايجابي وأعانوني على صيانة المنزل وكنسه وتنظيفه حيث كان منهم السباك والكهربائي والصباغ والنجار وكانوا جميعا من المصريين - أي من جنسية أجنبية - ولمساعدتي أعطوني أرقام هواتفهم وقالوا لي: في حال صادفكِ أي عائق نرجو بأن لا تترددي في الاتصال بنا إذا واجهتكِ أي مشكلة .
لكن المشكلة الحقيقية التي كانت تصادفني هي عدم استطاعتي النوم أثناء الليل وذلك لأني وبصراحة تعودت على ذلك الزب وتلك الحقنة المهبلية الكبيرة ثم توالت الليالي وأنا فوق سريري أتذكر وأحترق ويشب كسي ناراً وينكوي شوقاً فالآن ليس لديه ونيس يؤنسهُ ويطفئ نيرانه في وحدته سوى إصبعي المسكين ولا أنام حتى أقضي حاجتي الجنسية بيدي .
وبعد مرور أسبوعين في منزلي تفاجأت بأن المواسير في دورة المياه كانت تسرب الماء بشكل كبير فما كان مني إلا أن اتصلت بمنزل العزاب وطلبت من السباك الشاب المصري الصعيدي محمود أن يصلح لي المواسير التالفة فلم يتردد السباك في خدمتي وأتى على الفور بعدته .
كانت الساعة الثانية ظهراً وكان يلبس جلبابا أبيض وقد رفعه إلى ما فوق الركبة ليسهل له النزول تحت المغسلة دخل إلى الحمام وشمر عن ساعديه وأنا أقف وراءه ونزل على ركبتيه وأدخل رأسه تحت المغسلة ومد بنفسه إلى الأمام ليصل إلى المواسير فارتفع جلبابه وظهرت خصيتاه الصغيرتان فتهيجت من هذا الموقف وأنا أصلاً مثارة ، فأنزلت رأسي قليلاً حتى رأيت قضيبه الأسمر النائم فاجتاحتني الشهوة فلم أستطع منع نفسي من السقوط تحت زبه وخصيتيه الصغيرتين وبينما كان هو منهمك في تصليح المواسير تجرأت ومددت يدي بين أفخاذه وأطبقت على قضيبه وخصيتيه فالتفت لي مذعوراً فتبسمت له وقلت له: لا عليك لا تخف وأكمل عملك .
فصمت ولم ينطق بأي كلمة وراح يكمل تصليح المواسير وأنا أمسك بزبه وأدعكه له وأدلكه وأداعبه مداعبة خفيفة حتى انتصب زبه بين يدي وعندما رأيته يتبسم وقد تقبل الوضع قمت وخرجت من الحمام وخلعت جميع ملابسي سلط ملط ودخلت الحمام وهو منهمك حتى الآن في التصليح ومن خجله لا يكاد أن يرفع رأسه فنزلت بين أرجله وأنا على ظهري وقد وَسع لي الطريق حتى أصل لما أريد وكان قضيبه قد انتصب إلى أقصى حد له وكان ضخما ورائعا كقضيب طليقي فبدأت برضاعة رأس هذا القضيب ثم أدخلته قليلاً قليلاً حتى ابتلعته بأكمله في فمي وكاد يسبب لي الغصة من كبره تماما كما كان قضيب طليقي .
وأصبح السباك محمود يتأوه ــ آااه آااه يااااه وكان يقول : روعة روعة .. جامد يا مدام ملاك ، فلم تمر 5 دقائق وأنا أرضع من زبه كالعنزة الصغيرة (الصخلة) حتى صرخ السباك وأراد أن يخرج قضيبه من فمي فأمسكته من ظهره وشددت عليه حتى لا يخرجه من فمي فقذف ما في خصيتيه في فمي وكان قذفه كحنفية الماء الساخن حتى امتلاء حلقي وخرج وتدفق المني وزبه لحد الآن داخل فمي فلم أتركه قضيبه حتى نام واسترخى داخل فمي وأنا أمصه وأرضعه فقمت من تحته وجلس هو مستنداً على الحائط يأخذ أنفاسه ثم قال لي: مدام ملاك إنتي جميلة إنتي جامدة جدا .
فسألته مستغربة من سرعة قذفه ومنيه الكثير فقال لي بأنه محروم ولم يقذف ما في خصيتيه من 6 شهور ولهذا كان سريع القذف وكثير المني فعرفت أنه لن يتردد في نيكي مرة ثانية الآن ، ثم قلت له: يجب أن تبدل ملابسك المبللة . فقام وخلع قميصه فأصبحنا نحن الاثنين عراة بداخل الحمام وهو ينظر لي بتلهف وكأنه لم يصدق ما هو فيه فسحبته إلا الصالة فوقف أمامي ثم انقض علي وضمني كالنمر عندما ينقض على فريسته وبدأ يمسك بنهدي الكبيرين ويقفش فيهما ويمصهم ثم ضمني وأطبق بكلتا يديه على مؤخرتي وحملني و وضعني على طاولة الطعام وهجم على كسي لحساً وتقبيلاً حتى أنزلت على وجهه شهوتي وكان من فرط جنونه عندما رأى بأن كسي متهدل وضيق وجميل أراد أن يدخل رأسه فيه ، فأمسكت به من رأسه وسحبته على صدري وكنت أضحك بصوت عالي على ما كان يريد أن يفعله ، فرفعت أرجلي ومهدت له الطريق لنيكي فبدأ بإدخال زبه في كسي وإخراجه وناكني ببطء حتى أنزل لبنه مرة ثانية لكن هذه المرة في مهبلي في أعماق كسي وكان منيه غزيرا وساخنا ثم سقط فوقي يلهث من التعب ثم لبس ملابسه وشكرني كثيراً وخرج إلى منزله.

وفي اليوم الثاني على الساعة الثانية ظهراً رن جرس هاتف منزلي وعندما رددت عليه قال لي: أنا جارك حسنين النقاش الشاب المصري السكندري فقلت له: أهلاً بك ماذا تريد ؟ .
فقال: ألا تريدين أن أدهن لك المنزل ؟ .
فرحبت بمساعدته لي ودعوته إلى منزلي ليرى ما يحتاج وأتى على الفور ومعه البويات. وكان حسنين مصري الجنسية سكندري يلبس جلبابا واسعا فقلت له: إني أريد أن أدهن الصالة باللون الأبيض .
فقال: حاضر يا ستي إنتي بس تؤمري وأنا أنفذ .
ثم ذهبت للمطبخ لأعمل له كوب شاي وعندما عدت له رأيته قد خلع الجلباب وركب فوق الخشبة الرافعة وبدأ في دهان (طلاء) الحائط وكان يلبس سروالا أصفر واسعا وكان ممزقا من الأسفل فوقفت بجانب الخشبة الرافعة وبدأت أتحدث معه وأنا أنظر إلى الفتحة الممزقة في سرواله وتعجبت عندما بان لي قضيبه .
كان ضخماً ويا لهول ما رأيت وأظنه كان أيضاً مثل قضيب طليقي فأحسست بأن بظر كسي قد انتصب وبدأت إفرازات كسي بالنزول فتجرأت ومددت يدي أتحسس سيقانه ، وكان حسنين من النوع الأملس رجله خالية من الشعر فنظر لي وقال: مالك يا ست إنتي بتعملي إيه خلينا نشوف شغلنا بقى.

فأدخلت يدي في سرواله الواسع وقبضت على قضيبه الضخم وكان قد انتصب قليلاً ، فتبسم ونزل من فوق الخشبة وقال: باين عليكي إنك هايجة يا ولية يا سعودية يا لبوة وعاوزة تتناكي ، إحنا رجالة مصر اللي هانكيفك ..
وسحب خيط سرواله وخلعه أمامي فركعت أمامه وبدأت أقبل زبه الضخم حتى انتصب حده كنت أظن بأن طليقي يملك أكبر زب في العالم فلم اصدق ما رأيت عندما انتصب هذا الزب المصري الضخم الذي يماثل قضيب زوجي جمالا وطولا وعرضا ، وأدخلته في فمي قليلاً قليلاً ومصصته باستمتاع وتلذذ فسحبني وأوقفني أمامه وبدأ في نزع ملابسي كلها وبدون أي مقدمات طرحني أرضاً ورفع سيقاني ووضع قضيبه المصري على كسي السعودي الهائج وقال لي: إنتي اللي بدأتي فتحملي ما سيصيبك . وصوب قضيبه في أحشائي بضربة واحدة فشهقت وابتلعت ريقي من اللذة والاستمتاع والشهوة وبدأ يدك قضيبه في كسي دكاً مثل الحفار ومرت ساعة كاملة وهو على هذا الحال وأظن أني أنزلت شهوتي 15 مرة حتى فقدت الوعي ولم أدري ما حصل بعدها.

وعندما أفقت رأيت نفسي ممددة على السرير في غرفتي والمني يغطي صدري وأصبحت الساعة 6 مساء وخرجت ورأيته قد أنهى طلاء حائط الصالة وكان جالساً على عتبة باب الصالة يدخن السيجارة فلما رآني أبتسم وأعطاني سيجارة ودخنا معاً ، وقال لي: ألف ألف مبروك وصباحية مباركة يا عروسة والحمد *** على السلامة .

فضحكت في رضا واستمتاع وقلت له: إنت عملت فيني إيه يا بعلي ؟
ضحك وقال لي : أنا قلت لك إنتي اللي بديتي وذنبك على جنبك.

وفي اليوم الثالث اتصل بي الكهربائي المصري الصعيدي محمود وقال لي: مدام ملاك مش عايزة تعمل تشيك على كهربة البيت .
فعرفت بأن رجال مصر ، أبناء النيل العظيم ، محمود وحسنين وماهر كلهم أصبحوا يحبونني ويشتهونني ويريدون نيكي فما كان مني إلا أن أعطيت كلاً منهم مهمة لتصليح منزلي ويكون دفع أجرهم عن طريق كسي فتناوبوا في حفلة جماعية علي من الساعة الثانية ظهراً حتى الساعة الثانية عشر منتصف الليل وكلٌ بدوره وبوظيفته فأتممت صيانة منزلي وأيضاً تسليك مواسير كسي الداخلية وصيانة نفسي بالكامل.
وقرر طليقي - الذي يعمل الآن في أبها - بعد فترة أن يصالحني ، وأن نتزوج مرة أخرى ، فرفضت في البداية لكن مع إلحاحه ، وافقت .. واشترطت عليه أن أبقى في منزل أبي طوال فترة غيابه في أبها .. وكان يعود إلى الرياض في عطلته يوما واحدا كل أسبوعين ونلتقي في منزلنا .... وكان ذلك يناسبني جدا ويثيرني وبقيت على علاقتي بعشاقي المصريين الثلاثة .. أستمتع برجولتهم وفحولتهم وأحلي بأزبارهم طوال الأسبوعين (طبق الحلو) .. وأحدق بزب زوجي (طبق الحادق) ..

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

السبت، 14 يونيو 2014

انا وخطيبي - قصص سكس

اشواق …هذا هو اسمي وابلغ من العمر 24 عاما قصتي مع بدر الذي احببته من كل قلبي وبادلني ذلك الحب 
عندما تم تعيني بوظيفة كاتبه في المستشفى وكنت حينها في التاسعة عشرة من عمري وانا اكاد اطير فرحا بهذه الوظيفة البسيطة وسبب فرحي هو الراتب الذي اقبضه شهريا وكان هناك موظف اسمه بدر يعمل معي بنفس الغرفة التي اعمل فيها ولم اكن اتخيل يوما بأن تكون هناك علاقة حب بيني وبينه ولما امضين سنة بهذه الوظيفة وكنا حينها لوحدنا في الغرفة فقد خرج زملائنا في الغرفة لقضاء بعض الاعمال في المستشفى قال لي بدر انه معجب فيني ويريدني حقا تعجبت من كلامه وقلت له ماذا تقصد بأنك تريدني قال اريد ان نكون معا ونكون حياة خاصة بنا وانه يحبني ويريد ان يتقدم لخطبتي ولكنه يريد ان يعرف رأيي قبل ان يتقدم لخطبتي قلت سأفكر وفي اليوم التالي وعندما كنا لوحدنا في الغرفة قلت له اني لا امانع بالزواج منه لما كنت اعرف عن بدر واخلاقه فرح بدر بموافقتي وقال لي انه سوف يأتي الليلة ليتقدم لخطبتي وفعلا تمت الخطوبة واصبحنا خطيبين رسميا امام الناس وتوالت علينا التهاني 
من زملائنا الموظفين وكنا انا وبدر نأتي سويا للعمل بحكم انه خطيبي ونخرج معا وكنا نخرج معا لقضاء بعض الوقت سويا وللتعرف على بعض اكثر ومضت على خطوبتنا شهرين عندها قال لي بدر انه يريد مني ان نحدد موعد الزفاف وعقد القران فأتفقت معه على موعد الزفاف وكان بعد ثلاثة اشهر وعندما سألته هل سنخرج في شقة قال نعم وانه قد اعد الشقة وهو يقوم بفرشها حاليا وقبل شهر من موعد الزفاف وعقد القران قال لي انه قد انتهى من فرش الشقة وانه يريدني ان اذهب معه لرؤية الشقة ويعرف رأيي في فرشها وعندما ذهبن للشقة ورأيتها وكانت قد اعجبتني فعلا واعجبني ذوق بدر في اختيار الاثاث وعندما كنا بالشقة قال ما رأيك ان نعمل بروفة ليوم الزفاف هنا بالشقة قلت له ماذا تعني ببروفة قال انه يريد ان ينام معي الان وان ينيكني الان تعجبت من كلامه ومن طلبه وقلت له بعد شهر سوف تنيكني على كيفك وكما تريد فقال لي ولماذا ترفضين وسنصبح زوجين قريبا قلت لم يتم عقد القران الى الان ولا يصح ذلك وعندما اكثر من الطلب وافقت فقال انه سوف يمتعني متعة حقيقة لم اذقها في حياتي وعندما ذهبنا الى غرفة النوم وكان بدر ممسكا بيدي وفي غرفة النوم وبعد ان اغلق علينا الباب امسكني بدر وجذبني نحوه حتى التصقنا ببعض وبدأ يقبلني بلطف وابادله التقبيل ويزيد من قوة التقبيل حتى بدأ بمص شفايفي وانا تزيد عندي الشهوة والرغبة بتقبيله ومص لسانه وشفتيه وكنت ممسكة برأسه واجذبه نحوي وهو واضعا يداه على طيزي ويتلمسه ثم احتضنني بقوة وحملني والقاني على السرير وقفز نحوي واخذ يقبلني بقوة ثم طلب مني ان انزع ملابسي وقام هو ونزع كل ما يلبس حتى اصبح عاريا تماما وعندما نزعت كل ملابسي امسك نهداي ويحركهما وبدأ بمص نهداي ثم استلقيت على السرير وهم يمص نهداي بقوة حتى وضع يده على كسي وقال هذا هو الكس الذي احببته واريد الان ان امتعه ثم قبل كسي وبدأ بلحس كسي وانا اتأوه فتلك اول مرة يلحس احد كسي وبدأت الشهوة تزيد عندي عندما لحس كسي وتزيد من ذلك اللحس الجميل فقلت له حبيبي اريد منك ان تدخل زبك بكسي الان فقال
لي ليس الان فأنا اريدك ان تمصي لي زبي ثم نام على ظهره واخذت امص له زبه حتى قام ذلك الزب واصبح صلبا فقلت حبيبي هل ستدخله الان قال نعم فقط نامي على ظهرك ثم طلب مني ان ارفع رجلاي عاليا وعندما رفعت رجلاي امسك نهداي وقبلهما ثم قرب زبه من كسي حتى لامسه وبدأ بدفع زبه نحو كسي ببطء حتى ادخل رأسه فتألمت من دخول زبه وصرخت فقال لي تحملي حبيبتي فقط هذا الالم لأنك اول مرة فسوف يذهب هذا الالم بعد قليل ثم اخذ يدخل زبه حتى ادخله بكامله وانا اتأوه ثم نام على بطني وبدأ يدخل زبه ويخرجه ويسرع في ذلك تدريجيا حتى اخذ يدخله ويخرجه بسرعه وانا اصرخ من الالم الشديد وهو يمسك نهداي اثناء ما كان يحرك زبه داخل كسي وهو يصيح آه آه آه وانا اصرخ آي آآآآي آآآآآآآآآآآآآآي آي ثم اخرج زبه بكامله وهو لا زال صلبا فقلت له لماذا اخرجته ورجع للخلف قليلا ووضع يداه تحت طيزي وقال حبيبتي لديك طيز جميل ومثير فقلت له دعك من طيزي الان وادخل زبك الان فعاد وادخل زبه داخل واخذ يحركه بسرعه حتى قذف ذلك المني الدافئ داخل كسي فقلت له لماذا قذفت داخل فقد احمل الان فقال لا عليك فقريبا سوف نتزوج واستلقى على السرير وذهبت ونظفت كسي من الدم وعدت اليه ولما دخلت عليه وهو مستلقي نظر الي وقال حبيبتي لديك طيز جميل ومغري فقلت له وماذا يهمك من طيزي قال كيف لا يهمني وهو سوف يمتعني بعد قليل دهشت وقلت كيف سيمتعك قال اريد ان انيكك من طيزك حبيبتي وهو نوع جميل وممتع من النيك عندها طلب مني انا انام على بطني وان ارفع طيزي قليلا وامسك بطيزي وفتح اردافي واتى بكريم واخذ يدهن فتحه طيزي من الداخل ويقول هذا سوف يسهل عملية الدخول حتى لا يؤلمك ودهن زبه بذلك الكريم وقربه من طيزي حتى لامس زبه فتحه طيزي عنها امسك بدر بفخذاي ويريد ان يسحبني اليه ويدخل زبه بطيزي وهو يدفع زبه نحوي حتى دخل رأس زبه داخل فصرخت فتوقف بدر وقال سوف اتوقف الان حتى تهدأي وعندما هدأت قليلا اخذ بإدخال زبه ببطء حتى ادخل اكثر من نصفه وانا اتألم وقتها كلما يزيد من دخول زبه ثم امسك نهداي ودفع زبه داخل طيزي بقوة فتألمت عندها وصرخت بقوة فقام يدخل زبه ويخرجه بقوة وانا اتألم حينها اكثر واكثر آي آي آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآي ثم امسك كسي واخذ يفركه حتى اخرج بدر زبه من داخل طيزي وقذف منيه على فتحه طيزي التي احسست انها توسعت بسبب دخول زب بدر واكنت تلك حقا ليلة ممتعة كما قال لي بدر هذه قصتي مع بدر خطيبي وحبيبي ومن نكاني وامتعني

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

قصتي مع وليد - قصص جنس

بعد يوم واحد من حلاقه كسي التقيت بوليد.. وكعادته.. بدا يحلمس تحت تنورتي.ثم تحت كيلوتي.. وعندما لاحظ غياب شعره كسي.. تنهد قائلا… ااااه يا ممحونه.. اشلحني ثيابي كليا..كما خلقت.. سطحني على ظهري على التخت وقال.. فرشخي فخاذك للاخر… اقترب بوجهه من كسي وقال… يا ممحونه يا سميره.. حلقتيلي ياه حتى استحكم بالمص اكثر.. صار يتامل به قبل ان يمصه.. صار يتفرج عليه عن قرب مستمتعا بكل تفصيل يلاحظه.. فتح الشفتان باصابعه وقال.. يا سلام.. صار يتفرج على تفاصيل كسي من الداخل.. ضيق الفتحه.. لونها الزهري النضر النظيف.. شكل فتحه كسي وتضاريسها.. لامس كسي بشفتاه ملامسه خفيفه وصار يمررها على الفتحه.. احدث لي ذلك قشعريره جعلتني ارتجف من الاثاره… وبدا كسي يتبلل… الصق شفتاه بكسي.. ووضعه باكمله في فمه.. وصار يملط ويمص ويلعق.. تشنجت عليه من كثره هيجاني.. لفيت سيقاني حول ظهره.. وانحنيت نحوه ماسكه راسه بيداي.. ضاغطه به على كسي.. 
وصرت اتمتم… اه.. حبيبي..! مصلي كسي.. اه.. انت بتحب زوم الكس.. ايه حبيبي.. 
بتحبو هيدا الزوم اللي بيطلع من كسي لما يكون بدي انتاك.. انت اللي عم يخلي ينزل يا حبيبي.. انت اللي عم يهيجني ويخلي كسي يبلل…. سالته شو طعمه زوم كسي.. طيب.. بلعه.. هيدا مفيد للصحه حبيبي.. هيدا مثل المخدرات.. يجعلك تنسى كل مشاكلك وهمومك وتعيش في عالم مختلف.. مليء بالاثاره والارتعاش.. مد يداه تحت ظهري وعانقني وهو ياكل بكسي.. قلت له بصوت مائع وممحون… اااه.. مصلي هون.. ايه.. هون.. مشيره الى زنبوري… مصلي نونتي يا حبيبي.. وما ان سمع ذلك حتى وضع لحمه زنبوري الطريه في فمه وبدا يمص.. صرخت من اللذه.. اااه.. يا ماما.. مص حبيبي.. مص حبيييييييبييي… ااااه… ما اروعك…. كسي الك ياحبيبي.. كسي ملكك.. افرك شواربك عليه.. هيجني.. صار يفرك شاربيه الناعمين على جلده زنبوري بشكل جعلني اثار واتزكزك بنفس الوقت.. بعد ان تبلل شارباه من سائل كسي.. طلبت منه ان يقبلني.. الصق فمه بفمي.. وادخل لسانه.. فبدات امص لسانه وهو ينيك فمي به.. قلت له.. يلا حبيبي.. ! عملي ياه.. لم اعد اقدر الاحتمال.. كمش ايره.. عاين براسه على باب كسي.. وصار يفرك بها على زنبوري ومدخل كسي.. جننني من الهياج.. وما ان ادخل الراس بكسي.. حتى غاص للبيضات.. وبدا ينيك.. وبدات اصرخ واقول كلمات تستحي المومس قولها.. كنت مرتاحه مع وليد لدرجه اني اقول اي فكره تخطر ببالي.. اي كلمه او احساس.. لم يكن هناك حدود بيني وبينه وكان دماغه منسجم مع دماغي كليا.. قلت له.. وليد نيكني نيكه.. خليني صرخ.. انا مهيجه اليوم.. كتير.. بدي نيكه قويه… وعندما سمع ذلك… تمركز بين افخاذي كما يجب.. وبدا ينيكني نيك عنيف وجامد.. صرت اصرخ بمياعه… اي.. اااااه حبيبي وليد.. نيكني.. نيييييكنييييي… وسعلي كسي من النيك.. عملي جوره بكسي.. حفرلي بير.. كسي جوره لايرك.. بدي ايرك يزيح معلاق كسي من محله.. عندما صرت اتكلم كذلك.. نظر الي وليد وقال.. لنيكك نيكه طلع ايري من تمك… ايري وين يا شرموطه… بكسسسسي.. قصص جنس
وشو عم يعمل.. عم ينيك بكسي.. وشو كمان.. عم يفتح كسي.. عم يدك كسي.. عم احلبلك ياه بكسي.. قال.. ايه لخللي الحليب تبع ظهري يطلع من منخارك.. بدا ينيكني بشكل عنيف.. اه.. نيك ! حبيبي.. نيك نيك نيك.. نيك نييييك نييييييك.. نيكني.. نيكنيييييييييي… انا شرموطه ايرك.. انا شرموطه بيضاتك.. انا المنيوكه تبع ايرك.. تستخدمني لتحلب ايرك فيي.. لتنيك فيي.. وتفضي ظهرك فيي.. بتحب تدفي ايرك بكسي حبيبي.. شايف كسي شو دافي وسخن من جوا.. شايف لحم كسي من جوا شو 
دافي.. عندما صرت اتكلم كذلك.. جن وليد من الاثاره وبدا يخض زبه خض عنيف في كسي..وصار يفور الحليب وهو يقول.. خدي يا شرموطه… بدك حليب.. هيدا حليب.. حليب 
للشراميط.. حليب ايوره للشراميط.. عندما سمعت ذلك.. ارتعشت رعشه.. جعلت كسي يزوم مثل اللعاب.. اااااه وليد.. اجا كسي…. عانقته.. وصرت انمحن… اااهه حلبو بكسي… عبيلي كسي حليب.. فضي ظهرك بكسي… بعد الرعشه.. ارتخينا على بعض.. زبه بكسي.. ونمنا لمده ساعه تقريبا.. استيقظنا.. سحب وليد زبه من كسي.. وهو مدبق من حليب ايره وزومي.. مصصني اياه ثم ذهب واغتسل.. اغتسلت معه.. ورجعت انا للبيت.. تعبانه وكسي يؤلمني من النيك .

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

قصص سكس كل شيء بدأ بالـ سكس فون - خالد مع ريم

في البداية أسمي خالد من جده 26سنة..حالي مثل حال جميع الشباب أطمع في علاقة … تعرفت على بنت بطريق الصدفه والسبب اتصال هاتفي خاطيء.
المهم تطورت العلاقة وكانت البنت في البداية خجولة رغم ما تملكه من احساس رومانسي في الكلام ونعومة وحنان غير معهود بدأنا نتعمق في الكلام من خلال التليفون حتى وصلنا لمواضيع الاندر وير خجولة وحياء يتملكها حتى استطعت ان اخلي البنت من احسن من يتعامل في هذه الامور (نسيت .اسم البنت ريم) بدات ريم تصبح خبيرة في الامور الجنسية كأني اكتشفت فيها موهبة المحنة وأنواع التمحن حتى اصبحت هي من تطلب ان نتكلم في مواضيع الجنس ..بداية كان ذلك من خلال الهاتف وفي كل يوم وكل مكالمة كانت تنيكني وانيكها اصبحنا نتنايك في اليوم اكثرمن مرة لحست لها كسها وطيزها ومصت زبي ولحسته ونكتها في كسها وطيزها واكثر ما كنت انيكها في طيزها لأنها لسه بنت وانا كنت عامل حساب هذا الشيء حتى اصبحت البنت مدمنة نيك في طيزها (كل هذا في الهاتف).. طلبت منها اننا نشوف بعض ونرضي ونريح بعض .. لمتى واحنا محرومين من بعض وافقت ..وانتظرنا الظروف. حتى سمحت . وكان اللقاء .. تقابلنا في بيت اختها المتزوجة (أختها عارفة بعلاقتنا .الا العلاقة الجنسية ..او يمكن تكون عارفة كل شيء ..بعدين اقولكم) المهم تقابلنا في بيت اختها اللي زوجها ما كان موجود كان بالدوام .. هذا في الصباح طبعا. دخلت وشفت البنت كانت لابسة بنطلون ضيق مشحط عليها وطيزها اول شيء لفت نظري وتي شرت ما سك على صدرها ونهودها البارزة كأنها بلكونة .. مسكت البنت وضميتها علي وفمي في فمها وشفايفنا في بعض البنت حضنتني بقوة كأنها عطشانة ومسكت طيزي وضمتها عليها وانا مسكت طيزها المشدودة واحرك يدي عليها .. وبديت انزل على رقبتها والحسها لها وانزل على صدرها واعظ حلماتها من فوق التي شرت وفسخت لها التي شرت والسنتيانه وبديت ارضع في نهودها ارضع واحد واحرك يدي على الثاني وتمنيت لو كان لي فمين علشان ارضع الاثنين في وقت واحد نزلت شوي شوي على بطنها وصرت الحسها لها وبعدين طلبت من ريم انها تلف وتعطيني طيزها وانزل على طيزها وتبويس فيها ونزلت لها البنطلون والكلت في نفس الوقت وخليتها تركع وبديت الحس لها اردافها واعضها بشويش ابغى اجيب لها المحنة في طيزها وكنت سويتها واحنا نتكلم في التليفون وبعدين ما لي الا طيزها ما غيرها.. وازيد في اللحس حتى لحست لها فتحة طيزها وصارت ريم تتمحن وتقول يلا خالد خلاص صرت ممحونة وبديت الحس لها كسها من ورا كان بارز ومنتفخ ..قلت في قلبي حظ من بيفتح هذا الكس.. زودت في اللحس ومصيت كسها مص وحسيت باللي ينزل منها في فمي.. بعدين قالت ريم يلا دوري انا امص لك .. فسخت لي التي شرت حقي والبنطلون وكل شيء وبدأت ترضع نهودي وتنزل على بطني تلحسها حتى وصلت لزبي وبدأت تمصه مص خيالي(احلى شيء لو كانت البنت تحبك) تبدع في مصها اخذت تمص وتمص الين قلت لها خلاص … قلت يلا ريم قالت يلا دخله في كسي.. انا تفاجأت قلت لها لا انتي لسه بنت .. قالت لازم تدخله وتريحني حاسه انه كسي بيشب ومولع.. قلت لا يمكن.. بس انا ممكن اريح كسك.. وبديت الحس لها وامص لها كسها وادخل لساني كله فيه وانيك كسها بلساني وهي تتمحن وتتأوه حتى نزلت في فمي وكان اطعم من العسل.. قامت ريم تقول يلا بمص لك الين تنزل انت في فمي وحده بوحده (ايش اللبشة انا ابغى انيك) قلت لها لا انا بنيكك في طيزك ولما اقرب بنزل انزله في فمك.. قالت اوكي..قالت طيب بمص شوي بس(ريم ممحونة مص) خليتها تمص زبي وانا كنت الحس طيزها وكسها وادخل اصبعي في طيزها بجهز لزبي طبعا.. وبعدين جلست ريم على ركبتيها ويدها وطيزها على فوق وفتحة طيزها جاهزة مسحت شوية من السائل اللي كان ينزل من زبي(المذي) على فتحة طيزها(من فين نجيب كريم) ورطبت لها طيزها واركب على ذيك الطيز وادخل رأس زبي شوي شوي ريم تتأوه خالد بشويش لا تعورني ..دخلت رأسه وادفه بشويش حتى دخل نصه وخليته حتى تتعود طيزها عليه شوي والا ريم صارت تحرك طيزها وتدفعها علي تبغاه يدخل كله وهي تقول خالد دخله كله نيكني نيكني انا ممحونتك ريم ..البنت صارت تتمحن بالقول وبالفعل تهز طيزها تحتي وتطلب اني ادخل زبي كله وبقوة وازيد في الحركة(كأن البنت تتناك من زمان في طيزها) زودت في الحركة وانيكها وادخله واخرجه وطيزها تعودت عليه فضلت انيك طيزها حتى نزلت جوة طيزها مرة واخلي زبي جوة ريم حست اني نزلت ونامت على بطنها وانا فوقها وابوس في رقبتها وفي خدودها مع كلمات .. احبك يا عمري وهي ترد علي.. اموت فيك وفي زبك القاسي اللي فتحني..المهم قمت من عليها ولبسنا ملابسنا (ولا اغتسلنا زي غيرنا البيت مو بيتنا) وودعتها واتفقنا انه نتقابل ثاني.. 
أرجو اني ما اكون طولت عليكم واتمنى ان القصة تعجبكم.
في المرة القادمة اقولكم على تجربتي مع اختها(صاحبة البيت المتزوجة وكيف انها شافتنا على قولها وانها عجبها اللي شافته) سكس قصص
اقولكم قصتي معها قريبا وكيف استدرجتني وايش سوينا بس المرة هذي على سرير.. شغل في مكانه المناسب .

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

انا وهيام وطيزها

هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها
واسبوع ورا اسبوع من اول الجلابيه الفلاحى لحد الفستان العادى لحد الفستان الممسوك على الجسم لحد الفستان الممسوك على الجسم وفوق الركبه بشبر وباين من تحته الكلوت لحد الفستان من غير كلوت اسبوع ورا اسبوع اصبحت من كتر اطمئنانها للمنطقه تنزل الشارع بفاستين تخجل اى امرأه ان تلبسها خارج غرفة النوم
وطبعا كانت هيام مهيجه البقال وبتاع الالبان وكل اصحاب المحلات حتى دكتور الصيدليه
وكنت اخاف انها تلمحنى وانا ماشى وراها اطالع فى تفاصيل جسمها فكنت ابعد ما بينى وبينها مسافه كافيه لكى لا تشعر بى واظل اضرب عليها عشرات فى الشارع وهى ماشيه تحدف فردتين طيازها يمين وشمال وترجهم فى الفستان ومش لابسه لباس والفستان سترتش ماسك على جسمها البض الممتلىء واتفرج على سمانات رجلها الطخان ووراكها القوالب وافضل اضرب عليها العشرات فى الطرقات الفارغه وانا اشتم فيها اوسخ شتايم وفى النهايه قررت اسبقها فى مره للعماره وانتظرها تحت السلم لحين ما توصل وانيكها تحت السلم .. وفعلا سمعت شبشبها بيطرقع وجايه على العماره زبى وقف لوحده لما اتخيلت انى هادفنه فى اللحم القشطه ده دلوقتى ولما دخلت العماره لاقتنى واقف وزبى واقف فى بنطلونى وبانهج من كتر الهيجان ففتحت صدر الفستان وتفت فيه تف تف وقالت لى خضتنى ايه ده ؟ وبعدين حاولت تتفادانى وتطلع السلم قمت قافل عليها الطريق وما اتكلمت كلمه فتراجعت من نفسها ودخلت تحت السلم والصقت طيزها فى الجدار لعلمها انى هايج على طيزها وقالت لى انت اسمك ايه ؟ فقلت لها احمد فقالت لى انا عارفه انت بتمشى ورايا تعمل ايه وانت ماشى .. وهى تغمز بعينها .. ولعلمك انا بالبس كده وباتعمد اتمايل فى خطوتى واتقصع فى مشيتى عشان عارفه انت بتكون بتعمل ايه وانا مذهول من كلامها وانظر فى وجهها وعيونها وحاجبيها وشفتاها وهى تتكلم بصوت هامس ما قدرتش اقاوم وهجمت عليها واحتضنتها بقسوه فتصنعت انها تحاول الافلات لكنها بنفس الوقت كانت تدخل فى حضنى اكتر فضلت تفلفص منى جوايا وتهمس لى بحده استنى بس هاتفق معاك على حاجه تعالى لى الصبح الساعه 10 يكون دكتور زكى خرج للجامعه وانا هاوريك كل اللى نفسك فيه واعملك كل اللى انت عاوزه بس هنا مش هاينفع لكن ظليت ابوس فى رقبتها وخدودها ومكتفها فى حضنى كأنى ما صدقت انى مسكت جسمها اللى باحلم به من اسابيع وظلت تتلوى وتدفعنى بفخادها وزبى يترنح داخل البنطلوب بين فخادها وانا بادعك فى جسمها بزبى جبتهم وفكيت دفعات قذف من اللبن الساخن فى بنطلونى وهى تنظر لى فى عينى وتتسع عيناها وتدحق فى وتقول لى يالهوى .. ايه ده .. يالهوى يالهوى يالهوى .. كل دول ؟ .. وانا مش قادر على عيونها السود الواسعين وهما بيحايلونى فيزيد قذفى فتقول لى يالهوى مع كل قذفه لحد ما عصرتها وضغطت زبى بين مفرق فديها وعلى عضم كسها اسفل سورتها واخرجت آخر ندعة لبن منى وقالت لى خلاص .. وفلتت بجسمها خارج جسمى بعد ما ارتخت اعصابى وقالت لى هاستناك الصبح اوعى تنسى .. طلعت البيت وانا فى اشد حالات هيجانى ولم انسى عيونها وكلامها وانا اقذفهم عليها طول الليل اضرب فى عشرات على المخدات وانتظر قدوم الصباح بفارغ الصبر الى ان غفوت من التعب والاجهاد من ضرب العشرات المتواصل وصحيت على الموعد بالضبط وطلعت خبطت عل شقة الدكتور زكى واتفتح الباب
دخلت وقفلت خلفى بسرعه خوفا من ان حد من سكان العماره يلحظ دخولى وبعد ما اتقفل الباب وجدتها واقفه تتقدم رجلها اليمين الشمال فى وقفه مثيره جدا وتلبس فستان بدى سترتش اسود فوق الركبه بشبرين معرى الفخود كلها تقريبا والفستان مفتوح من قدام من فوق لحد صرة بطنها مبين وكاشف عن بزازها الكبيره الضخمه النافره وموضح مكانى التقاء البزين ومكانى فرقهما يعنى كاشف البزاز كلها ما عدا الحلمات بس وواشارت باصبعها ان لا انطق وبعدين استدارت ونظرت لى من خلف كتفها وقالت لى بصوت واطى جدا تعالى ومشيت قدامى تتقصع فى المشيه ووتمايل بلبونه وانا انظر على فردتين طيزها الكبار فى الفستان الضيق وعلى خلفية فخادها الى ان فوجئت اننا فى غرفة النوم وقالت لى اقلع واطلع على السرير وفعلا قلعت كل هدومى وطلعت على السرير وهى واقفه وقفتها المثيره وتنتظرنى وما انتهيت قعدت هى على كنبه مقابله للسرير امامها طرابيزه فى ارتفاع الكنبه او اقل بشيء بسيط ورفعت رجليها وحطتهم فوق الطرابيزه فكشفت عن فخادها من ورا كلهم ومش بس كده وكمان حطت رجل على رجل فى الوضع الساخن ده وبقيت شايف فخادها من ورا وهما لازقين فى بعض وسمانة رجليها الضخمه اللى فوق وهى تهتز وبعد ما طلعت كل قعرها نظرت لعيونها وقلت لها ايه ده كله ؟ فقالت لى ايه ؟ عجبتك فخادى ( وهى تحسس عليهم بإيديها ) ؟ فقلت لها قوى فخادك جامده قوى طخان ومليانين ومربربين ويملوا العين انا ياما ضربت عليهم عشرات فى الشارع ممكن اجى احط زبى فيهم فقالت لى استنى اصبر مش لما تشوف البضاعه كويس ( وهى تغمز نفس الغمزه اللى غمزتها امبارح ) وقالت لى الفخاد دول ياما اتهزوا واترجرجروا فى السراير تحت دكره هايجه وزبارهم واقفه على الآخر وياما اترشوا لبن واطرطرش عليهم عشان كده مليانين ومربربين كده ( وهى تطرقع بيد واحده على فخدها من الخلف ) .. ماقدرت اتحمل النوع دة من التهييج وقمت واقف وهاجم عليها لكنها كانت اسرع منى وفارقت الكنبه وراحت على السرير جرى وقالت لىاهدى يا واد انا هاخليك تنيك حلو قوى بس استنى عليه واسمعنى للآخر .. وكانت قاعده على حرف السرير فى وضع تحفزى اذا هجمت عليها تانى لفت نظرى للمره التانيه وشها الممحون وعيونها اللى تكلمنى ونن عينها اللى يطارد نن عينى وحاجبيها اللى تعقدهم وتفكهم بلبونه زى فيفى عبده لما تتموحن محن الخدامات وتفتح الشفايف وهى تتكلم وتقول كلام وسخ جدا خدش حيائى وانا الرجل وهى المرأه ظلت لساعه كامله تثيرنى وتيهجنى على عراها وعهرها لد ما استسلمت من محاولة نيكها ووقفت اضرب عليها عشره وانا اشتمها واقول لها طب اهو يا بنت الوسخه يا لبوه زبى واقف موت اهو وهى تنظر لى وتنظر له وتقول بمحن ولبونه وصوت يهيج قوى ايه ده يا واد كل ده ؟ وقربت منه وهى تطالع فيه وتمشى على ركبتيها حتى اصبحت تحت زبى الواقف يغطى وجهها وهى تبوس فى بيوضى بمحن ودلال وتلحس فى بطن زبى بلسانها العريض الى ان التقفته فى فمها التقافه محترفه جدا وظلت تدخله فى فمها يمينا ويسارا حتى دخل كله فى بقها وبعدين قفلت عليه شفايفها الضخمه ما حسيتش الا وانا باقذف منيى من حضن بقها الحلو على زبى جدا بعد هياج شديد وما ان بدأت القذف حتى اقبلت عليه تلتقمه وتأكله وتلاحق على نطرته فى بقها وتكفيه وتمتع فمويا جدا وما خرج من بقها نقطة لبن واحده لحد آخر قطره ظلت ترتشف وتعصر وترضع وما اخرجته من فمها الا بعد آخر قطره فتحت فكها بسرعه فائقه ليخرج منه زبى مترنحا لأعلى وأسفل حجمه اذهلنى انا شخصيا عمرى ما شفت زبى بالحجم ده محمر وممصوص ومرضوع منه لبنه فعروقه كلها ظاهره ومرسومه وشدته فى الانتصاب صارت مذهله وكمان حجمه كبر عن المعتاد وقالت لى بعيونها البجحه من اسفل زبى اهو كده .. كده زبر واقف مش زب واقف .. وانا احب الزب لما يبقى اتكبر واضخم على آخره كده واصبح زبر وقامت طالعه على السرير وخلعت فستانها ونامت على ظهرها وارتفعت بطيزها حتى اصبحت نايمه على كتافها مش ضهرها ونادت عليه وقالت لى تعالى يا احمد .. انا شفت لأول مره لحم طيزها الكبيره مرفوع فى الهوا وهى ممسكه بوسطها بيديها وتبدل بفخديها تبديل بطىء الحركه لكنه مغرى جدا قمت طالع على السرير لأتمكن من رؤية الباقى واذا بها تناجى وتنادى على بمحن وتقول لى .. تعالى حطه على لحمى .. دوقه طعم اللحم على اللحم يا واد يا حازم .. هجت جدا بالرغم من انى لسه قاذف وانتصب زبى تانى جدا قمت طالع عليها وحاطط بطن زبرى على فلق طيزها ودعانى المشهد كبر طيزها ان اقفل الفردتين وامسكهم بكل يدى لأضمهم على جناب زبرى الهايج وما ان التف لحم طيزها حول زبرى حتى شعرت باحساس لن انساه أخيرا زبى فى لحم هيام وفى نفس اللحظه لقيتها بتقول لى .. آح .. زبرك سخن قوى .. دفيه وكلفته بلحم طيازى .. فقلت لها طيزك حلوه قوى .. فقالت لى ما اسمهاش طيزى اسمها طيازى .. اصل انا طيزى متعشره وحامل فى طيظ تانيه بص كده عليها هاتلاقى كل فرده طالع منها فرده صغييره .. وفعلا لما نظرت على طيزها العاريه لقيتهم منفوخين وكل فرده قابب منها فرده كأنها كرش صغير .. فقلت لها انتى طيزك مكرشه فعلا .. فقالت لى من كتر ما اتعشرت واتحدف فيها حيونات دكره هايجين نطوا على طيزى فى السراير خلوها طياز عشر متحبله وحامل .. مش هانتيك فى طيازى العشر ؟ .. انا سمعتها بتقول كده ما صدقت انها بالقباحه دى ونظرت لها فى عينها يمكن تستحى من كلامها لقيتها تردده بطريقه اسفل وهى تحدق فى عينى وتقول لى آه تعالى نيكنى فى طيازى العشر .. فقلت لها بس انا عاوز انيكك فى كسك المنفوخ الحلو ده .. فقالت لى لااااا ( وهى ترفع حاجب بتحايل ) تعالى حطه فى خرم طيازى طيازى عاوزاه قوى وهو زبر كده وسخن كده يخش فيها ويتفرد .. وفعلا كلامها هيجنى وشكلها ووشها وصوتها ولحم طيازها الكبيره الملتف حول زبرى الضخم قمت عاوج زبرى وموجهه على خرمها وما ان ادخلت طربوش زبرى فى خرم طيازها وحسيت بشعور لن انساه ابدا ان زبرى بيغوص فى اكياس من اللبن بالقشطه فقمت قايل قشطه وحاطط ظبرى كله مره واحده فشهقت اللبوه واتسعت عيناها ونظرت لى فى عينى وهى تقول لى يا مفترى .. ايه ده ؟؟ وحسيت بصوابعها تتسلق طيازها وتصل حول زبرى المضغوط فى داخل شرجها وقامت فاتحه الفردتين بصوابعا ليغوص زبرى كله فى خرم طيازها وهى تقول ايوه كده .. اتخدرت من كتر المتعه لدرجة انى ما اتحركت اتمنيت لو افضل كده بقية عمره زبرى جوا طيازها مفرود ومستمتع جدا بملو طيازها ولحمهم فى حجرى ولما لقتنى ما اتحركت وشبه متخدر بدأت هى تتحرك ببطء جدا حركات تمكن زبرى من الدخول فيها اكتر حتى استقر كله وقامت قايله لى .. ايوه كده رستق ظبرك كله فى خرم طياظى .. انا عاوزه احس بيه واقف على آخره فيه .. فقمت قايم ومطلع زبرى ومدخله تانى وهى فاتحه شرجها باصابعها حوالين ظبرى لحد ما استقر فيها على عدلها وعلى عدله واترستأ بجد واتفرد على آخره شهقت تانى شهقتها اللبوه وقالت لى يالهوى (وهى تنظر فى عينى) كل ده ظبر يا واد ؟ حسيت بظبرى بينتصب عليها فيها اكتر ماهو منتصب وبيشب فى طيزها من جوه وهى تشهق وتقول لى لاا .. لا يا احمد .. حرام عليك .. مش قد ظبرك ده كله .. بدأت اترنح من المتعه والتفاف حجرى حول هذا الملو من اللحم وغوصان ظبرى فى اللحم الطرى وهى استغلت ترنحى فى انها تمرجحنى على طيازها حتى صارت ترفعنى بوزنى كله على طيازها المس السرير احدى اصافع قدمى وابدل على الاصبع الآخر واتمايل على الفردتين يمين وشمال وهى تهزهم تحتى هز ورجرجه تدروخ وتدوخ قوى وظليت اتمرجح واترنح على طيازها وهى تناجينى بكل اسلحتها الأنثويه بعيونها وصوتها وكلامها الاباحى وطريقتها فى قول هالكلام ولحمها المحوط على ظبرى فى الدخول والخروج الى ان شعرت به وقد انتصب انتصابة القذف فأقبلت على بعيونها كما فعلت امس اسفل السلم وظلت تحدق فى عينى بعيونها المتسعه وتقول لى .. ايه ؟ هانتطر ؟ .. قلت لها آآآه ؟ فقامت نازله بيه وانا ملتصق عليها وتلقت بيوضى على خلفية طيزها ورفعتنى ثانية ليصير ظبرى متكوم فى طيزها وقامت قابضه بشرجها عليه قبضه قويه لا تختلف عن قبضة فمها وقالت ( لى وهى تنظر لى وتناجينى وتحايلنى بحواجبها وصوتها وعيونها وترجرج بنفس الوقت لحم طيازها فى حجرى رجرجه بالتصوير البطىء تريح وتخدر اكتر ) .. تعالى يا حبيبى .. تعالى كب عليه .. كب عليه فيه .. كبهم .. كبهم كلهم .. كب حيونتك .. كب حيواناتك المنويه فيه .. لحد ما ارهقتنى المقاومه للقذف وفقدت السيطره على ظبرى وانفجر فى شرجها نافورة لبن مفتوحه فيها ونفس المشهد بتاع امس عيونها اتسعت كأنى اطعنها بسكين وبقت تقول لى نفس الكلام .. يالهههههههههههوى ليه ده ؟ كل دول ؟ .. يالهوى يالهوى يالهوى آح .. سخنين قوى فيه يا احمد لا .. ومع كل قذفه بعدها تقول .. لاااا .. لحد ما افرغتنى برج طيازها وهزهم وانزلق جسمى من فوق طيازها العريانه العرقانه وجسمها الأحمر من كتر السخونه واذا بشرجها يسقط بركة لبن على فرش السرير وهى تقول لى كل دول يا واد ان عمرى ما اتعشرت كده فى طيازى .. وفعلا اعتقد كانت اكبر كمية لبن نطرتها فى حياتى ومن يومها لم انسى هيام !!!

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

هى وتمارين الجيم - قصص سكس عربي

اسمى احمد وبلعب رياضه جيم وكل يوم بليل متاخر بروح صاله الحديد عشان اتمرن وبعد ما خلص باخدها جري لحد البيت حوالي نص ساعه جري .. واخد شور سخن وانام المهم فى مره وانا راجع من تمرين بجري كنت بلاقي دايما انثي فى الثلاثنيات من عمرها تقف فى بلكونة المنزل … مكنتش بعير للامر اهتمام …. مع التعود بدات العمليه تتلاحظ مني وبدات اشوف فى ايه بظبط فى بادئ الامر قلت اكيد هى صدفه وبتخرج تقف من غير متاخد بالها …… وبالفعل حصل فى مره الساعه 3 بليل …. بعد ما خلصت تمرين وخارج لقيتها واقفه فبصيت عليها لقيتها بتبتسم …فابتسمت ليها تحيه ليها وفجئه … لقيتها دخلت فهميت انى اكمل مشي لقيتها خرجت تانى ورقمت ليا ورقه قالت فيها ممكن تتصل على رقمي … اتصلت بيها فى وقتها وانا ماشي بداء الحوار بتقولي انا والله لقيتك انسان محترم وانا عاوزه تدريب معين اعمله ليا فى البيت فبدات اقولها على تمرينات تعملها فى البيت وبدات التلفونات تشتغل بينى وبينها كانت دايما حجتها انها عاوزه تعرف اللى بتعمله صح ولا لا وبداء الموضوع يتطور انى بدات اكلمها فى كل وقت وبداء الموضوع يدخل فى نطاقات وتقولي انت مرتبط قلت ليها لا للاسف لسه مرتبطش بدات تقولي انا جوزي متجوز عليا وعايش مع مراته تانيه عشان ربنا مقردش اخلف وبدات فتح ليا قلبها وبدات اضرب على الوتر الحساس قلت ليها ازاى دانتى جميله اوووي و جسمك يجنن قالت بجد يعنى انت شايف انى لسه جميله قلت ليها طبعا ده هوه مش مقدر جمال والنعمه اللى معاه يا بخته بيكى بجد وبعدها قفلنا الموبيل وتانى يوم اتصلت بيها الصبح قلت ليها هاى يا شذى عامله ايه اخبارك ايه قالت ليا الحمد لله انا كويسه انت عامل ايه يا احمد قلت ليها تمام قلت هو انا اتصلت بيكى فى وقت مش مناسب ولا ايه قالت ليا لا ابداء دانا لسه نايمه فقلت ليها ممممممممممم طيب خلاص انا اسف فبتقولي اسف ليه ليه يا احمد قلت ليها عشان معرفش انك بقميص النوم … لسه قالت ايوه فعلا فقلت ليها بس تعرفي ان جسمك يجنن كده قالت طيب ازاى شوفتنى قلت ليخا انا بشوف بقلبي قالت احمد انا مش عاوزاك تسبنى انا حاسه معاك براحه وامان رديت عليها قلت تعرفي ان نفسي اكون جمبك دلوقتى فردت عليا ولسنها تقيل هتعمل ايه قلت ليها هاخدك فى حضنى عشان تعرفي ان حضنى هو الامان الدافي اللى هيخليكى تحسي بكل شئ جميل فقالت احمد ممكن اقفل قلت ليها طبعا اتفضلي انا اسف وقفلنا سكه وفضلت يوم كامل متصلتش بيا وبعد يووم كامل لقيتها جايه تقول ليا احمد انت مشاعرك دى حقيقيه من ناحيتى قلت ليها طبعا انتى عندك شك فى ده المهم قالت طيب انا هتصل بيك بليل بس عاوزاك تروح تتمرن كويس اوووي نهارده قلت ليها اوكى اتصلت بيا وانا خارج قالت احمد اسم البلوتوث بتاعك ايه قلت ليها … kiss me thru the phone قالت ليا طيب انا هبعت ليك صوره بس توعدنى انك مش تشوفها الا لما تروح البيت واتصل بيك فى البيت قلت ليها اوكي المهم خدت الصوره واستقبلتها …..وحفظتها على ميمورى كارد واول ما وصلت للبيت نقلتها على الكومبيوتر من غير ما شوفها …وبعد نص ساعه …. اتصلت بيا كنت واخد شور وطالع من الحمام فرديت عليها قلت ليها ثوانى عشان انا خارج من الحمام ومش لابس حاجه فصدرت منها ( اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ) بدلع قلت ليها مالك قالت مفيش قلت ليها ثوانى البس قالت لا خليك كده قلت ليها فى ايه قالت احمد انت مش حاسس بيا قلت ليها حاسس وعاوزك بس خايف تضايقي مني قالت لا مش هضايق بس انت توعدنى انك تحافظ عليها وعدتها وبعد فتره من كلام قالت ليا صوره فين قلت ليا موجوده فقالت ليا افتحه فتحتها ويا هول ما رايت …بزازها من غير كلام عامله زي البطيخه و واقفه وجسمها ابيض اووووي وكانت لابسه قميص نوم اسود شفاف اوووي مبين كل جسمها صدرت منى اهاااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه قالت ليا مالك حبيبي قلت ليها صورتك تجنن قالت ليا عجبتك قلت ليها اوووي قالت ليا انا لابسه القميص ده دلوقتى قلت امممممممممممم اكيد يجنن عليكى قالت ليا مش هتيجى تحضنى قلت ليها انا بحضنك اهوه حاضنك اوووي ……طبعا مش هكمل الجزئيه دي عشان القادم احلي المهم خلصنا ممارست جنس وبعد ما اتكلمت معاها
قلت ليها ارتحتى معايا قالت اوووي قلت ليها انا هاجي ليكى بكره قالت ليه طيب متيجى دلوقت قلت ليها بكره اقالت اوكى حبيبي قلت ليها هاجي فى عز الناس فى الحي قالت حد يشوفك قلت ليها محدش هيعرف المهم صحيت الصبح الساعه 6 صباحا وخبط على بيتها فتحت لقتن قدمها قالت ايه انتى مقلتش ليا ليه انك اي قلت ليها انا جاي اكمل نوم عندك قالت طيب يلا ندخل ننام دخلت وحضنتها ونمنا انا وهى وصحينا الصبح لقيتها لابسه روب مووووف وتحتيه قميص موف برده بتنتله بزازاها ظاهره منه وعامله مكياج كامل كنت انا لابس شورت بس وانا نايم قالت ليا حبيبي الفطار جهاز يا مولاي قلت ليها طيب صحيت من نوم وبدات افطر وتاكلنى بايدها وهى بتاكلنى كنت بمص فى صبعها قالت ليا حبيبي تعالي تعد شويه قلت ليها تعالي نعد هنا وهنطلب غددى من بره قالت ليا لا يا حبيبي اناهعملك غدي من ايديا قلت ليها بدري على غدي بدات ادخل على موقع ده اللى انا مشترك فيه وبدات اتصفح فيه وبدات تقولي ده السكس ده عالم تانى قلت ليها انا عاوز اصورك قالت ليا لا ممكن حد من الل ى يعرفونى يشوفنى تبقي مصيبه قلت ليها مش هظهر وجهك بس انا هحط صور دي على مواقع سكس قالت طيب وانا هخليك تصورنى فيديو بس من غير وجهى بدام ده هيريحك يا حبيبي قلت ليها اوكي يا حبيبتي قالت يلا بقي بدات احسس على جسمها براحه وبدات اد شفايفها بين شفايفي وامص فيها اوووي وهى تهمهم بالاصوات الغنج ولما نزلت على رقبتها لقيتها بتقولي انت بتعمل ايه قلت ليها بعمل كل حاجه يا حبيبيتى قالت كفايه انت بتموتنى باللى بتعمله ده قلت ليها مش تخافي انا مش هعمل ليكى حاجه اكتر من كده قالت انا كلي لك اعمل فيا اللى تعمله وبدات امص في رقبتها من الركن الشمال وايديا بدات امشي صباعى على رقبتها براحه نزولا لبزازها وهى تتأوه اووووي ااااه يا احمد كفايه بقي وفجائه لقيتها بتمد ايدها على زبي وتسك فيه وتتمحن وتشد نفسها اوووي وتشد جسمها اوووي جيت انا قمت مقرب لشفايفها وبدات ادخل لسانى جوه فمها وبدات احركه لقيتها خرجت لسانها وبدات امصه و اووي وهى تمص لسانى وجيت تفيت فى فمها وبلعت التفه وغبت انا وهى فى بوسه طويله بدات الاهات تظهر وبدات فاك ليها حملات الروب براحه وبدات انزل على بزازها براحه وبدات امص فى بزازها براحه اوووي واحر لسانى على بزازها وهى تتاوه اااااااااااه يا سامو اااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااه اكتر اكتر امتر وبداء ببزازها تشد وتتنفخ اكتر وبدات امص والححس فيها.. وبعد كده بدات انزل على كسها براحه اوووي واحسس عليه من فوق الاندر بتعها وابسوه وافركه بايدي براحه ااااه كان شعور ممتع اووووي وهى تقولي ارحمنى بقي ارحمنى بقي انا مش قادره مسكت الاندر بتعها وبدات اشده اكتر على كسها اشد فيه اشد فيه اكتر وتقولي نكنى يا احمد نكنى يا احمد نكنى بقي انا مش قادره قلعتها الاندر بتعها وبدات الحس فى *****ا وامنص فيه لحد ما بداء يشد زي زب العيل الصغير…. وهنا قومت من عليها وقلت ليها تعالي مصي زبي قلعتنى الشورت شهقت من حجم زبي قالت طب وهو نايم حجمه كده امال لما يقف هيبقي شكله عامل ازاى وبدات تمص في زبي اوووي تمص فيه تلحسه بلسانه وتمص فيه اوووي اااااااااااااااااااااااااااه كمان يا شذى كمان ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااه ممممممممممممممممممم اوووي اكتر مصي كل حته فيه لقيتها بتلحس بيوضى بلسانها وجابت بيوضى وبزبي على عنيها وتقولي دول عنيا دول عنيا ……..بيوضك وزبك دول نور عنيا اااااااااااااااااااه بدات اهيج وبداء زبي يشد بالتدريج لقيتها بتقولي يلا بقي .. بدات بوضع 69 انا على ظهرى وهى نايمه فوقي انا الحس فى كسها وهى تلحس فى زبي وتمص فيه بعد كده غير الوضعيه ونيمتها على ظهرها ورفعت رجليها الاتنين و ومسكت زبي وبدات احطه على شفرات كسها وامشيه براحه علي شفرات كسها وهى ااااااااااااه ااااااااااااه يلا دخله بقي يا سام دخله كله اااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااه مش قادره ارجمنى بقي جيت بدات احط راس زبي بين شفايف كسها ودخلت راسه شهقت شهقه كبير اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااه براحه عليا يا حبيبي قلتها بدلع وغغنج وشرمطه وفجائه قلت ليها حاسه بايه قالت ليا حاسه بنار قاديه فى جسمي بدات ادخل زبي شويه شويه وكل مره تتنهج وتشهق اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اكتر يا سامو اكتر دخله بقي كله بدات ادخل شويه شويه شويه شويه ومره وحده دخلت زبي كله فى كسها شهقت اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اهممممممممممممممممممممممممم براحه سيبو جوه شويه سيبته وبدات هى تحكر وسطها على زبي وتمس ايديها على كجسمي وتخربش فى جسمي بظوفرها اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااه مش قادره وبدات ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل ووخرج فيه وبعدها مسكت رجليها وضميتها اوووي على كسها عشان تحس بضيق كسها وانا بدخل واخرج فى زبي وكل ويه اه ممم اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي ااااااااااه اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي ااااااااااه نيكنى كمان انا حبيبتك وشرموطك انا منيوكتك انا عبده لزبك نيكنى اوووي دخله فى كسي اوووي وانا ادخل واخرج فى زبي بسرعه بدخله اهوه فى كسك اوووى بدخله بسرعه بدخل واخرج فيه بدخل واخرج فيه بدخل واخرج فيه ايوه كمان يا حبيبي ايوه دخله اوووي لا شيلي ايدك من على كسك اوعى تلمسيه انا بس اللى اقولك اوعى شيلي ايدك شيلي ايدك طلبت منها عشان اعدل الوضعيه قومتها من على سرير … وقلت ليها قومي قموتها وخلتها تاخد وضعيه الركوع ومسكت زبي ودخلته فى كسها من الخلف وادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل وواخرج فيه ادخل واخرج فيه … وهى اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي ااااااااااه اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي ااااااااااه اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي ااااااااااه اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي ااااااااااه بسرعه دخله بسرعه قومت انا بدات ادخله براحه اووووي بدخله فى كسك اهوه براحه اووووي دخلته كله وفجائه اخرج زبي مره وحده ادخله براحه جدااااااااااااااااااااااااااااااا وفجائ ة اخرج زبي منها بسرعه … وهى تتاوة اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي ااااااااااه اه اه اه اه مممم اه اه اه ممممم مممممم اووى اااه ااااه اااه اااااااه اااه مممممم اوي اووووي دخله اوووي تقولي كمان نيكنى كمان نيكنى كمان … نيمتها على سرير على جمبها الشمال وبدات ادخل زبي وتخرجه فيها ادخل واخرج وهى تقولي ايوه نيكنى كمان نيكنى كمان نيكنى كما مش قادره ااااااااااااااه نيكنى كمان مش قادره زبك ولعنى ااااااااااااه اااااااااه نيكنى افشخ كسي يا حبيبي افشخ كسي يا حبيبي افشخ كسي يا حبيبي مش قادره زبك جنننى يا حبيبي اااااااااااااااااااااه ااااااااااه وهنا لقيت جسمها بيتنفض مني وبتترعش سبت زبي جوه وبدات اخرجه براحه وقلبتها على ظهرها وبدات الحس فى كسها لحد ما جبتهم فجائه لقيتها ماسمه كوبايه زجاج وتقولي خليهم فيها ….. وه وفعلا نزلت عسلها ف كوبيه … بعد كده بدات انيك فيها تانى وادخل زبي فيها اووووي وتقولي ايوه ريحنى ريحنى نيكنى بكل فتحه فى جسمى انا شرموطه ايوه انا شرموطه احمد ايوه انا ملك احمد انا شرموطتك انت بس يا احمد شرموطك انت بس يا احمد كسي ليك وحدك متع كسي ده محرووووووووووم اااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااااااه اوووي نيكنى كمان ريحنى ااااااااااه وهنا بدات اضرب على طيزها اضرب عليا جامد زوهى تصرخ وتشخر خخخخخخخخخخخخخ احاااااااااااااااااااااااااااااااا انا منيوكه انا شرموطه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه عاوزه كل زب ينكنى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه نيكنى يا احمد متعنى بزبك الكبير ااااااااااااااااااااااه مش قادره يا احمد كسي قايد نار ااااااااااااااااااااااااااه ا وانا فى عزه وهجها بدخل زبي فى كسها براحه اوووي واخرجه براحه تقولي دخله بسرعه انت كده بتتتعبنى اكتر اااااااااااه وفجائه لقيتها بتترعش نزلت عليها لقيتها بتقولي عبي الكوبايه … وفعلا عبتهلها كوبيه تانى وفضلت على الحال ه 4 مرات لحط ما بقت الكطكوبايه نصها …ومره وحده بقولها لفيبتقولي هتعمل ايه بقولها نامي وضعيه السجود قالت اوكي بدات احسس على طيزها وهى تسمهنى احلي الاهات اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااااااه انا متناكه احمد اااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه انا شرموطه احمد اااااااااااه اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه بحبك اااااااااه ااااااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه بموت فيك ااااه ااااااااااااه اااااااااااااه انا شرموطك اااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااااااه بدات امشي زبي على طيزها تقولي يلا دخله قلت ليها هاتى فازلين عشان مش يوجعك تقول لا انا عاوزه كده عشان اتمتع وزبك بيفتح طيزي ايوه دخله بدات ادخل صابعى فى طيزها وهى تشخر وتصوت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه يلا بقي نكن ى انا هايجه اوووي ق تقولي طب بص انا هلعبلك فى طيزي اهوه يلا بقي دخل زبك فى طيزي يا احمد حرام عليك انا هايجه … ااااه اااه اااه اااه اااه اااه اااه اااه اااه اااه اااه اااه اااه مش قادره يا احمد حرام عليك مش قادره ااااه اااه اااه اااه وفعلا بدات ادخل راس زبي فى طيزها ادخله براحه اوووي ادخل واخرج فيه ااااه يا احمد براحه عليا ااااه يا احمد براحه عليا نيكنى اووووي نيكنى افشخ طيزي افشخ طيزي افشخ طيزي افشخ طيزي اه نيكنى كمان نيكنى كمان نيكنى اوووى اااااااااااااه مش قادره مش قادره متعنى اكتررررررررررررر اه اه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ااااااااااااااه مش قادره انا خلاص مش قادره وهنا حسيت ان انا هنزلهم قلت ليها هجلهم قالت ليا استنى انا عاوزهم ولقيتها ماسكه كوبايه وجبتهم فى كوبيه لحد ما خلصت ولقيتها بتقولي ارتحت يا حبيبي قلت ليها ايوه يا روحى قالت طيب استنى ولقيتها ماسكها اللبن بتاعى وبتعها اللى جبناهم .. وقامت كباهم على بزازه ودهمه بيهم جسمها ….. ااااااااااااااااااااااااااااه وبدخلنا الحمام نستحمه وبعد ما خلصنا …. لقيت باب عندهال بيخبط قالت استخبه فى مكا وفعلا لقيت اخته الل ى جايه وتسلم عليها وفضلو يتكلمو شويه فقالت ليها مالك قالت ليها انا جسمي سخن اووووي فدخلت اخدد حمام لقيت اختها بتقول انتى بزازك عمله كده ليه انتى كنتى بتللعبي فى نفسك فردت قالت اااا قالت يا مجنونه تعرفي ان جسمك هيجنى فشذى طلعت ناصحه وقالت طب ايه رايك نجيب راجل معانا هنا .. قالت اه ممكن طبعا بس ميفضحناش
وبقيت القصة تخيلوها انتم علشان انا تعبت من الكتابة

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

الحسناء والدش

عندما رجعت من عملى رن جرس الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائكى حنون يرود ويقول الباش مهندس فتحى قولت ايوة انا حسام من معى قالت انا مدام شاديةلى ركبت عندها الدش العام الماض فقولت ممكن تفكرينى انا اسف فقالت انا الى فقولت لها انا افتكرت اهلاً بيكى اخبار حضرتك اية فقالت الحمد لله ممكن لو سمحت تيجى وتشوف الدش فية اية انا مش عرفة اتفرج على اى حاجة للعلم مدام حسناء دى اية فى الجمال والذوق والرقةجسم جميل متناثقالبزاز زى حب الرمان العيون عسلىوالشعر ناعم زى الحرير الطيز جميلة جداً كلها على بعضها حلوة المهم انا قولت انا تحت امرك فقالت امتا هتيجى فقولت لها ممكن بعد ساعة فقالت اوك وانا فى انتظارك مر الوقت واحضرت شنطة العدة وذهبت الى شارع …………. وصلت الى العمارة وطلعط الشقة ورنيت الجرس فتحت لى الشغالة فقالت اتفضل المدام منتظرة حضرتك دخلت ورحبت بى كثيراً فقولت لها ممكن اكشف على الجهاز فقالت وانتا مستعجل لية فقولت عشان الحق الوقت فقالت انتا مش جايب حد يسعادك فقولت لها المساعد بتاعى فى الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتجش مسعادة ويكون الموضوع خفيف جلست فى الرسبشن وتفحصت الريسفر فوجدت ان العطل فى الطبق فوق السطح فاخذت شنطة العدة وطلعط على السطح ونزلت تانى عشان اخذ التلفزيون وكنت متنرفز جداً لأنها كان المفروض تقول للشغالة تصعد ورائى بالتلفزيون على سبيل المساعدة المهم اخذت التلفزيون ولم اجد احد امامى فى الشقة فسمعت صوت مدام شادية تقول بعد ازنك يافتحى ممكن تقفل الباب وراك عشان انا مشغولة والشغالة روحت فقولت لها اوك انا فوق السطح بظبط الطبق فقالت اوك خلى بالك من نفسك ارجوك طلعت على السطح وتم تظبيط الريسفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات الى كانت معى على السطح حاجة تلو الأخرى فدخلت عليا شاديةوقالت انتا مستعجل خد نفسك فى اية الدنيا مش هتطيرنظرت لها فوجدتها فى احسن صورة جميلة جداً ترتدى استرتش سماوى وبضى لبنىيظهر مفاتنهاوكان راحت البرفان تفوح منها كنها استحمت بية فقالت لى مالك انتا اول مرة تشفنى فقولت لها انا اسف مش قصدى بس انتى حقيقى جميلة فقالت مرسى منك يافتحى انتا ظريف جداً فقولت لها انا قربت اخلص عشان استاذ احمديجي يلاقى البيت نظيف فردتت احمدمسافر دبى من اربع شهوروانا عيشة لوحدى احياناً ماما بتيجى تبات عندى واوقات الشغالة لما جوزها يكون مش موجود بتيجى تبات معايا فقولت لها ربنا معاكى ويرجعلك استاذ احمدبالسلامة فضحكت وقالت الكلام اخذنا وانتا مشربتش حاجة فقولت لها مافيش داعى فقالت لا و****ى ابداً هو انا بخيلة فقولت لها و****ى انتى ام الكرم فضحكت ضحكة اثرتنى وقالت انا مخلفتش كرم انتا جبتو منين دة انا و****ى بتكلم عادى ومش فى بالى اى حاجةالمهم دخلت الى المطبخ واحضرت كوب من العصير وجائت وقفت امامى وانا بظبط القنوات فقولت لها شكراًفقالت لا اشربها دلوقتى فهممت انا امسك الكوب وكانت هى تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها فى السجادة ووقعت عليا هى والصينية والعصيرفوجئت بنفس وانا احتضن شادية فقومت ورفعتها من علي فقالت انا اسفة ملابسك اتبلت انا اسفة فقولت لها ولا يهمك دلوقتى تنشف فقالت لا دى ممكن تبقع فى الملابس تعالى معىفقولت لها الى اين فقالت تعالى متخفش فى اية متتكسفش منى فوجدت نفس فى غرفة النوم وهى تقول لى اقلع ملابسك بسرعة عشان انضفها انا كنت محرج جداً ولكن عندما لقتها فرى جداً قولت مافيش مانع عادىتوجهت الى الدولاب واخرجت منة روب دشمبروقالت البس دة على مانظف ملابسك فقالت انتا لسة مقلعتش فهمت وجائت لتساعدنى فى خلع ملابسىوانا فى هذا الوقت انا اعصابى خلاص كنت عاوز اخدها فى احضانى وامص شفيفها وارضع من بززها النافرين فقالت هى اية انتا وشك احمر كدا لية انتا مكسوف ياخى اعتبرنى مراتك او ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وسكتت فنظرت لى وكانت عينها تلمعاًن وحدقت النظر لى فوجئت بيديها تتحسس شعر صدرى فتقدمت لها واخذت ابوس فى شفيفها وامص فيهم واعصر بززهاوامص لسنها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت ارجوك عوزة اقعد على السرير انا مش قدرة انتا مفترى جلست على السرير وتمددت واشارت لى بيديها انى اجلس بجانبهافجلست وكانت هى تتحسس بطنى وظهرى وتمسك حلمت بزى وتفرك وانا اتحسس بزازها وبطتها الى ان تسللت يدى من تحت الأسترتش ودخلت الى كسها تتحسسو فوجتو مبلل من سوئل شهوتها الغزيرة وكانت فى هذا الوقت فى نشوة عارمةوكانت تصيح وتقول اححححححححححححححححححححح ايدك سخنة اوى ادعك كمان اوفففففففففففففففففففففففففففففف اىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى انتا كنت فين انا تعبانة اوى ريحنى ارجوك فخلعت عنها البدى والسنتيان واخذت العق وامص بززها وهى تصرخ اححححححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخ اىىىىىىىىىىى كمان يلا دخلو فقولت لها ادخل اية فلم تتكلم فكررت السوئل ادخلو فين فقالت فى كسسسسسسسسسسسس يلافقومت اقلع البنطلوب فوجتها تمد يدها وهى التى تقلعنى البنطلون ومسكت زبرى ووضعتو فى فمها واخذت تمص وترضع وتقول وحشنى وحشنى جداً وتضرب بة على خدها وتضعو على بززها فانا تهيجت جداً لهذا المنظر فقمت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذى كان لا يو ارى اى شئ فظهر كسها بوضوح فنزلت الى مابين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب فى كسها وامص زنبرها وهى تتمحن وتقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة كسى نارررررررررررررررر كمان مص مصك جميل وانزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى فى كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتاوة وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا اححححححححححححح مش قادرة يلا وحياتى عندك ريحنى اسمع كلامى انا مش قدرة ارجوك دخلو واثناء كلمها جابت ظهرها للمرة الثانية وكانت تتشنج وتشد راسى داخل كسهاوانا اشرب والحس وامص فى زنبرها ثم قمت ووضعت زبرى على فتحت كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير فتحت الشفرتين ووضعت زبرى واخذت اضغط وهى تصرخ وتقول انا من مدة محدش قربلى واثناء حدثها ضغط بقوة فدخل زبرى داخل كسها فصرحت اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ممتع كمان حلو اى اضغط اوى يافتحىكمان جامد ريحنى فمسكت بقدميها وراء ظهرى وهى تغنج وتقول اةةةةةةةةةةةةةةة هجيب هموت مشقادرة فنزلت عليها نيك ومص فى بززها ورضع الى ان حان وقت مجيئ ظهرى فقولت لها انا سوف اجيب اجبهم فين قالت جوة جوةةةةةةةةةةةة كسسسسسسسسسسسسس طفى الحريقة الى جوة فانزلت اللبن جوة كسها وهى تصرخ اوووووووووووووووووووووووووووو اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححححححححححححححححححححح سخنين اوى فنمت فوقها وزبرى داخل كسها وهى تحتضنى وتبوس فينى الى ان نام زبرى وطلع برة كسها فمسكتو واخذت تمسحو بيديها وتمسح يدها فى كسها فقالت انتا ممتع جداً يافتحى بس باللاة عليك ماتعرف احد بالموضوع دة و****ى انتا اول واحد ينام مكان احمدبس انا معرفش اية الى حصل معايا اول ماشفت جسمك انتا بوظت اعصابىفقولت لها وعد محدش يعرف ودة سر بيننا فقامت ودخلنا الحمام واستحمينا انا وهى وخرجت انا وتركتها تنظف ملابسيى وخرجت واخذت تكوى الملابس وانا جالس انظر الى جسمها الملائكىفقمت واخذت ابوس فى شفيفها ورقبتها وبززها فقالت فتحىكفاية كدة انا تعبت اوى ارجوك فقولت لها وهو كذلك فذهبت لكى ارتدى ملابسيى وبعدذلك قالت لى حسابك كام فقولت لها عيب فقالت لا دى حاجة ودى حاجة ارجوك كام فلم ارد فوضعت يدها فى جيب قميصى ووضعت فلوس وقبلتنى من شفيفى وقالت اوعدنى ان دى متكنش اخر مرة والا ابوظ الدش كل شوية فضحكت وقولت لها انا تحت امرك فى اى وقت وذهبت وروحت الى بيتى والى الأن وانا وهى على اتصال

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه

ذكريات امرأة مصرية مع الجنس

انا كريمه و عمرى الان 53 عاما و حاليا اعيش وحدى بعد وفاه زوجى منذ بضعه اعوام وعندى ولدين و بنت و الثلاثه متزوجين وتسليتى الوحيده الان هى النت و شله صديقات وبعد ان قرأت العديد من القصص قررت ان انشر قصتى والتى حدثت لى بالفعل بكل تفاصيلها.
منذ حوالى 15 عاما حيث كنت ما ازال فى مرحلة الشباب و كان اكبر اولادى 16 عاما ولن اقول اننى كنت ست متزمته او متحفظه بل كنت احب التهريج و الهزار و النكت السكس وكل شئ .
اى نعم كنت امام الناس محجبه و ملتزمه ومحترمه ولكن فى بيتى كنت اجلس بملابس خفيفه او بدون ملابس وكنت اعشق الجنس واحب ممارسته يوميا واعشق الكلام فيه مع صديقاتى و جاراتى ولكن مع الوقت كان زوجى لا يقدر على مجاراتى خاصه بعد ان اصابه مرض السكر و اصبحت لقاءتنا الجنسيه قليله جدا وممله.
ولعب الشيطان بعقلى لكى ابحث عن عشيق لى خاصه ان لى صديقه فى العمل لها عشيق على زوجها و لى قريبه ايضا تفعل نفس الشئ و اخذت ابحث عمن حولى ولكننى لم اجد شخص يثير اهتمامى حتى لعبت الصدف ووقع امامى ( خالد ) ابن جارتى وكنت دائما احسه عندما يأتى لزيارتنا انه يتامل جسمى بملابسى الخفيفه واحسه يكاد يجن على و لكن المشكله الوحيده ان عمره 15 عاما وكنت واثقه انه بالغ من انتفاخ بنطلونه كلما رأنى بقميص النوم , وبعد تفكير عميق قررت البدء فى الموضوع حيث انه لن يثير انتباه احد دخوله او خروجه و لن يشك به احد ابدا .
وكانت بدايه الموضوع سهله جدا حيث قابلته على السلم واخذته معى شقتى ليساعدنى فى نقل بعض الاشياء و كنت اعرف ان البيت سيكون خاليا لمده ثلاث ساعات على الاقل , وخلعت اغلب ملابسى امامه وظللت بقميص داخلى تحته كلت فقط وكنت اتحرك فى البيت وانا اكاد ارى زبره يخترق البنطلون ثم اخبرته ان داخله لاستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت اراه فى المرآه يتلصص عليّ ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام الى حجرتى عاريه تماما و جسمى مبتل ومررت امامه وهو يكاد يسقط من طوله و انا سعيده بنظراته التى تكاد تأكلنى اكلا وكان هذا شئ افتقده بشده .
وظللت فى حجرتى قليلا اسرح شعرى عاريه امام المرآه و ثم قررت ان ابدأ فى الجد حتى لا يضيع الوقت و ناديته وطلبت منه ان يساعدنى فى فرش السرير و كان يتحرك فى الحجره مثل المجنون وانا حوله عاريه وفى لحظه جميله ونحن على السرير جذبته الى حضنى وبدأت اقبله فى فمى وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يقبلنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد القبلات بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
واخذ يلحس كسي بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت اعشق لحس الكس وكان زوجى يرفضه , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل رأفت به واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوى رغم انه لم يكن كبير جدا وقررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بيت فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسي وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ يجامعنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.
وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى اكتسب خبره كبيره حتى زبره تضخم و اصبح مثل الرجال الكبيره رغم سنه واصبحت لقاءاتى بع فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و قبلات و نيك يستمر ساعات.
واستمرت علاقتى بخالد حوالى سنتين كاملتين دون ان يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى انه ناكنى مره على سلم العماره على السريع و ناكنى عده مرات فى السطح عندما لا تسمح الظروف ان نتقابل فى بيتى او بيته واخذته معى مره الى رحله الى الاسماعيليه مع اولادى وانفردت به فى حجره و ناكنى نيكه جميله لا انساها حتى اليوم.
وطوال العامين كان كل شئ يسير بسريه ولم اكن اتخيل ان يكتسف امرنا أحد ، حتى جاء الامر على شخص غير متوقع تماما . كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلنى و دخلنا بيته و كنا نعرف انه خالى تماما وكنا فى حجره امه فى جماع شديد حتى فؤجنا بباب الحجره يفتح وتوقف قلبى انا وهو وانا اتوقع ان أرى امه امامى و لكنها زوجه خاله ( شهيره ) والتى تعيش فى محافظه اخرى وكنت اعرفها وهى تعرفني جيداً وكنت دائما أغار منها من شعرها المصبوغ أشقر ، و لبسها المكشوف الغير مناسب لسنها الذى كان وقتها 45 عاما وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا ، انا وخالد عراه وزبره فى كسى , وأول من افاق من الصدمه كانت شهيره التى هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم ابتسمت ابتسامه خفيفه واخبرتنا ان نستمر فيما نفعل واخرجت و اغلقت الباب , و طبعا لم نستمر وقمنا سريعا و لف خالد فوطه حول وسطه وارتديت انا كمبلزون على اللحم و خرجنا لها ووجدنها تجلس فى الصاله وقبل ان نتكلم معها اخبرتنا هى انها لن تخبر احد و ان كل واحد حر فى من يحبه و يعشقه وهدأ قلبى كثيرا و عرفنا انها اتت مع خاله لانهاء بعض المصالح و تركت خاله لما تعبت و فاتت على امه فى عملها و اخذت مفتاح الشقه و سعدت جدا للصدفه العجيبه ان تأتى هى وليس معها احد ثم ذهبت لبيتى قبل ان يأتى احد اخر .
اتذكر انى ظللت باقى اليوم ارتجف و انا اتصور الفضيحه لو كشف الامر او اخبرت شهيره أحد ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى اخبرنى ان اطمأن تماما لانه متأكد انها لن تخبر احد ولما سألته لماذا هو متأكد اخبرنى لانه ناكها هى الاخرى و ذهلت فى البدايه و لكنه اكد ان ناكها فعلا حيث اتى ثانى يوم من المدرسه مبكرا و لما دخل وحدها وحدها فى البيت نائمه على سرير وفى سبات عميق و كانت عاريه تماما كما ولدتها امها وظل فتره يتاملها ثم ايقظها و لم تنزعج انها رأها عاريه ثم ناكها وكانت متعاونه جدا كما اخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.
ورجعت الاحوال لهدوءها مره اخرى فتره طويله حتى انتقلت انا و عائلتى الى شقه اخرى جديده بعيده جدا عن شقتى القديمه مع خالد , وظللت فتره اذهب و اقابله فى شقتى القديمه و لكن مع الوقت كانت لقاءتنا تتباعد حتى اصبحت مره كل شهر تقريبا وكان ياتى لى بيتى او اقابله فى شقتى القديمه .
وتعرفت انا على شله جيران وكان منهم اغرب و اوسخ سيده عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجده ) وهى ارمله ظابط شرطه وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا وكان من الصعب جدا كسب ثقتها و لكنى الوحيده التى احبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا اصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت انها تعيش عيشه غريبه جدا حيث انها تتحرك فى بيتها عاريه تماما حتى امام ابنها كما عرفت ان لها بعض الاصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك امام ابنها ايضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فتره وخفت من صداقتها ولكننى عدت لها بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت اثق بها جدا حتى انها اخبرتنى اننى استطيع ان اقابل خالد فى شقتها لو أردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و اخذت خالد الى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .
وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فؤجئت بماجده تخبرنى ان ابنها ( سيف ) يريد ان ينيكنى وغضبت يومها واخبرتها ان لا أفعل ذلك لانى احب خالد و ليس لاننى شرموطه كما تعجبت لتلك الام التى تبحث عن عشيقه لابنها .
ولكن بعد عده ايام أعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كسى و قررت ان امشى فيه و ارتديت قميص مغرى وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم ايقظته و فؤجى بى انا بقميصى وكان وسيما طويل و رياضى ونمت جانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى واغلقت علينا امه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف امام السرير و مد لى زبره واخذته فى فمى امصه له ودخلت علينا امه بكاميرا فيديو تصورنى وانا امص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها الا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كسى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت اشعر بنار فى كسى من لسانه الذى يلحسه من الداخل واصبعه الذى يدخل و يخرج من طيزي وكان يبدو ذو خبره رهيبه رغم سنه وكنت احس اننى تلميذه معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه ثم قذف لبنه على بطنى .
نمنا جانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السوال الذى يجننى عن شعوره وامه تجامع الرجال امامه فاخبرنى انه تعلم منها ان كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الاخر وما المانع فى أن يساعدوا بعضهم فى ايجاد السعاده و المتعه فى الحياه واخبرنى ان حياه امه فى صغرها فى امريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته ان كان جامع امه فضحك و قال ابداً فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفه .
وعدنا بعدها الى النيك مره اخرى وناكنى اولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جانبنا ثم مره اخرى فى الوضع العادى وقذف مره اخرى داخل كسى , وقمت بعدها واخذت حمام سريع ووجدت امه تحضر الغذاء عاريه و اعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و غادرت سريعا .
واستمر بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيده بحياتى جدا حتى علم خالد انى اجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفتره استمرت سبعه اشهر , ورغم اننى كنت مكتفيه من ناحيه الجنس من سيف الا ان خالد كانت له معزّه خاصه فى قلبى وشكوت ذلك لماجده التى اخبرتنى انها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته الى هناك وكان سيف موجود وكانت ماجده ترتدى قميص نوم لا يخفى شئ تقريبا وجعلتنى البس قميص مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقت لذيذ فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .
ولا ادرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لاجد خالد و ماجده عرايا تماما فى حجرة النوم وفى وضع فظيع و قبلات حاره جدا وجذبنى سيف الى حجرته لينيكنى و انا غير مستوعبه نهائى ما يحدث وبعد فتره من الجماع وانا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كسى دخلت علينا ماجده و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فؤجئت برجلين معى فى السرير وبدات امص زبر خالد ومازال سيف ينيكنى فى كسى وكنت فى حاله من المتعه و النشوه لم اشعر بها من قبل و حتى الان , وبعدها خرج سيف من كسى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجده تصفق و تضحك وانا اصرخ من الاهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الاجزاء
ولم يتركنى الاثنان الا بعد حوالى نصف ساعه من تناقل الاوضاع قذف فيها سيف على طيظى واكمل خالد نيكه لمده بعدها ثم قذف هو الاخر على طيظى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجده بوساختها تمسح بيديها لبن ابنها وخالد وتدعكهم فى كسى و طيظى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا استطيع الحركه فعلا وانصرف خالد بعد ان اصبح صديق عزيز لسيف و استرحت انا لنصف ساعه وقمت وانا احس ان كسى ملتهب من النيك و اخذت حمام سريع وجلست مع ماجده فى الصاله وسألتها من اين اتت بالفكره المجنونه فقالت انها وجدت الحل الوحيد فى ان يصاحب خالد سيف وما احسن حل لذلك من ان ينيك الاثنان امراه واحده فى آن واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها ان لا تكررها واخبرتها اني احس انى تعديت كل حدودي اليوم وان ما فعلته فاجر جدا جدا واننى ليست مثلها متساهله فاخبرتنى الا اقلق وان ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد
ورجعت المياه لمجاريها مره اخرى وعرفت ان خالد كرر جماعه لماجده عده مرات ولم اعترض طبعا وان كانت لقاءتى مع سيف قلت كثيرا لعدم وجوده اغلب الوقت وانتهت تماما بسفره للخارج للدراسه وبقى لى خالد وحده.
وبعد حوالى سنه سافرت ماجده هى الاخرى الى ابنها و انقطعت علاقتى بها تماما .
واستمرت علاقتى بخالد بعدها لمد عامين ثم انقطعت العلاقه لمده عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسه اعوام لزواجه و التزامه الدينى.

من يريد محادثات جنسية مع بنات يضع أيميله في تعليق ويتم التواصل معه